من أنواع العادة السرية - إسلام ويب - مركز الفتوى

تعتبر العادة السرية وسيلة من وسائل الوصول للنشوة أو الرعشة، وقد يتم ذلك دون المعاشرة الجنسية بين كلاً من الذكر والأثنى، أو حتى الجماع بين المثليين، ويتم القيام بها من قبل الذكر بيده ويطلق عليها الاستمناء أو نكاح اليد، أما بالنسبة للإناث فقد ذلك من خلال اليد بالقيام بإثارة البظر في المنطقة الحساسة لدى الإناث، ونحن اليوم من خلال مقالنا هذا نبذة مختصرة عن العادة السرية. أضرار العادة السرية: حتى الآن ليس للعادة السرية أضرار من حيث نوع القيام بها، ويوجد أضرار من حيث الدرجة، بمعنى أن عملية ممارسة العادة السرية لا يوجد لها أضرار، ولكن الحرص على القيام بها بصفة مستمرة وإرغام النفس على القيام بها حتى ولو كانت دون رغبة قد يؤدي لأضرار وخيمة، للجهازين التناسلي والعصبي فقد يتعرضان لإرهاق كبير وقد تختلف الأضرار على حسب عدد مرات القيام بها التي يقوم باللجوء إليها للممارسة. ومن المرجح أن تكون العادة السرية خلال ثلاث مرات من في الأسبوع ولا تشكل خطر كبير، ولكن قد يحتاج الفرد لبذل مجهود كبير عند القيام به والوصول للنشوة الجنسية، على غير المجهود العادي الذي يبذله أثناء الجماع، وبالأخص أن الجماع يملك مزايا هامة، كما أنه يلعب دور هام على العامل النفسي والاستشارة النفسية لها دور هام لما يتواجد بين الزوجين من مشاعر وعاطفة وتجاذب لبعضهم لبعض.

جزاكم الله كل الخير. ولا تنسوني من دعواتكم. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقبل الجواب عما سألت عنه، نريد أولا أن ننبهك إلى أن الاضطجاع على البطن قد نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم، كما في سنن أبي داود وغيره عن يعيش بن طخفة بن قيس الغفاري قال: كان أبي من أصحاب الصفة. قال: فبينا أنا مضطجع من السحر على بطني إذ جاء رجل يحركني برجله فقال: إن هذه ضجعة يبغضها الله عز وجل. قال: فنظرت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولهذا نص العلماء على كراهة الاضطجاع على البطن، كما في سنن الترمذي باب ما جاء في كراهية الاضطجاع على البطن ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا مضطجعا على بطنه، فقال: إن هذا ضجعة لا يحبها الله. وفي حديث أبي ذر عند ابن ماجه: إنما هي ضجعة أهل النار. وفيما يتعلق بموضوع سؤالك، فإن العادة السرية –كما عرفها المختصون- هي الوصول إلى الرعشة الجنسية بدون الوصال الزوجي وذلك عن طريق اليد أو غيرها من الأعضاء، ولها أشكال مختلفة بالنسبة للذكور والإناث. وعرفها آخر بقوله: العادة السرية هي فعل اعتاد الممارس القيام به في معزل عن الناس (غالبا) مستخدما وسائل متنوعة محركة للشهوة أقلّها الخيال الجنسي وذلك من أجل الوصول إلى القذف.

القضيب في مثل هذه الحالات يتوجه أيضاً الى الوراء بعيدا، ويصل إلى الحفرة الزورقية بدلاً من التوجه إلى المهبل. ويتم تهييج الغشاء المخاطي في هذه المنطقة، وهو مكان ألم كبير ويؤدي إلى كره الزوجة لفكرة الجماع. بطبيعة الحال غالبا ما يكون هناك احمرار ، وتورم في المسام، تسحج، شقوق صغيرة وزوائد حليمية، ويصبح فعل الجماع أمر لا يطاق بالنسبة للمرأة. فرط الإحساس بغشاء البكارة يشكل سبباً لألم وتشنج المهبل، وتتطور الحالة عند تهييج هذه البقعة في بعض الناس. كما أن التغييرات في الغشاء قد تلعب دوراً في نشأة الألم والتشنج. راجعي اختصاصي نسائية للتشخيص الدقيق. احصل على استشاره مجانيه, تواصل مع طبيب الان هل يحدث الم في المهبل بعد ممارسة العادة السرية ليس بالضرورة. فلا علاقة للهبل بالعادةالسرية الخارجية!! سؤال من ذكر امارس العادة السرية بمعدل مرات في الاسبوع ولكني اكل جيدا فهل ممارسة العادة السرية تؤثر على العضلات تنقص الكتل العضلية الإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج!

الرئيسية ⁄ سؤال وجواب ⁄ وقعت في العادة السرية في نهار رمضان ولكن توقفت سريعا بعد البدء بلحظات لم اصل للشهوة ولم انزل هل صيامي صحيح وهل يوجب الاغتسال وهل علي ذنب ؟ سؤال وجواب لقد وقعت في العادة السرية في نهار رمضان لكنها توقفت بعد وقت قصير من بداية اللحظة. لم أصل إلى الرغبة ولم آت. هل يصح صومي ويحتاج إلى الغسل وهل علي إثم؟

والإفراط يسبب كثرة البول والعجز عن التحكم فيه؛ فيصير الصمام العضلي الذي يحيط بقاعدة العضو الذكري ضعيفًا فيصعب التحكم في إغلاق المجرى البولي التناسلي. والعادة السرية تحرم الجسم من مواد ضرورية للبناء ، خاصة في فترة النمو!! كلما قللت يكون أفضل!! هل علاقة بين ممارسة العادة السرية و اتساع فتحة المهبل ليس بالضرورة، فهو يعتمد أيضاً على تركيب الجسم ونوعية الأنسجة الضامة وممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة أيضآً.

اهـ. هذا؛ ولا نعرف عقوبةً معيَّنة لمتعاطي تلك العادة الذَّميمة، وإنَّما الواجبُ على مَن وقع في تلك المعصية: المبادَرةُ إلى التَّوبة، والإكثار منَ الاستِغفار؛ عسى الله أن يقبلَ تَوْبته، وأمَّا عقوبتُه في الآخِرة، فأَمْرُه إلى الله؛ إن شاء عذَّبه وإن شاء غفر له. وكفَّارة مَن فعل ذلك: التَّوبة الصَّادقة، والنَّدم والاستِغْفار،، والله أعلم. 288 37 592, 213