لا يحتاج للطمأنينة في السرير. لهذا السبب من الممتع أن تكون معه. ليس عليك أن تمدح ممارسة الجنس معه. إنه يحب النساء كما هي عليه ، ولا يريد تغيير أي شخص. ينفق ماله على أشياء باهظة الثمن لأنه يفضل الجودة على الكمية. يمكنه مفاجأة حبيبته بهدايا باهظة الثمن ويضعها جانبًا للمستقبل أيضًا. الرجال ذوو الشمس في برج الثور مخلصون ويعملون بجد وفعال. من خلال الاهتمام بصحته أكثر من العلامات الأخرى ، يستغرق رجل الثور وقتًا طويلاً للتعافي من المرض. إذا كنت تريد أن تكون سيدة هذا الرجل ، فكن منفتحًا وأخبره بما تريد. لا تتحداه لأنه ينسى ويسامح بصعوبة. قد يبدو مسالمًا من الخارج ، لكن في الداخل يمكن أن يكون غاضبًا جدًا. أولئك الذين ولدوا في النصف الأول من برج الثور يحبون الأنشطة البدنية. فهي واقعية وموضوعية. لا تحاول إبقائهم بجوارك بالقوة لأنهم لن يكونوا سعداء وسيكشفون عن جانبهم الغاضب. أولئك الذين ولدوا في النصف الثاني من برج الثور هم أكثر بخلا. يشعر معظم الرجال في هذه العلامة بالغيرة. إنهم يمتلكون أشياءهم ، لذلك من الطبيعي أن يكونوا نفس الشيء مع شركائهم. غالبًا ما يبقى رجل برج الثور صديقًا لعشاق سابقين. عنيد جدًا ، ستجد غالبًا أشخاصًا ولدوا في هذه العلامة يقاتلون من أجل الأسباب المفقودة.
أولئك الذين ولدوا في الأسبوعين الأولين من الشمس في برج الثور سيكونون غير صبورين. غالبًا ما يضيع كل برج الثور طاقاتهم على أشياء ليست ضرورية لهم. كلهم عنيدون ، غيورون ، عاطفيون وجيدون في الجنس. نهجهم في الحياة الجنسية أصلي للغاية ويمكنهم فهم ما يريده الشريك. إذا كنت تبحث عن الاستقرار في العلاقة ، فاختر بالتأكيد رجل برج الثور كشريك لك. امرأة برج الثور في السرير كيف تمارس الحب في الفراش غيرة برج الثور كل ما تحتاج إلى معرفته عن الغيرة عند مولود هذا البرج هل رجال برج الثور يشعرن بالغيرة والاستحواذ وحب الأمتلاك ؟ هل نساء برج الثور يشعرن بالغيرة والاستحواذ وحب الأمتلاك ؟ 10 أشياء أساسية يجب معرفتها قبل مواعدة مع برج الثور
رجل برج الثور لديه الرغبة الجنسية المتزايدة. يمكنه ممارسة الجنس معك في الصباح والذهاب مع شاب في المساء. إنه يحب القيام بذلك في الأرداف ويحب الجنس الفموي ، سواء من أجل الأداء أو القيام به. لا يمكن القول إنه عاشق شغوف. إنه صبور ولا يستسلم حتى يحصل على ما يريد. إذا وجد المرأة المثالية له فسيكون من الصعب عليها الهروب من حبه. كلما رفضته ، زاد إصراره على أن يكون معها. لا يوجد رجل آخر أكثر إصرارًا من الرجل في برج الثور. إنه على دراية كاملة بجسده ويفهم الشهوة والإثارة. عندما يريد هذا الرجل إثارة إعجاب سيدة ، فإنه يعد أجواء رومانسية لها. مرة أخرى ، من المهم أن يشعر بالراحة عند ممارسة الجنس. يحب الجودة ويستثمر الكثير من المال في تزيين مكانه. إذا لم تسقط بسهولة بين ذراعيه ، فسوف يشرب مشروبًا أو اثنين ويذهب إلى الفراش. أثارة الشهوة عند رجل برج الثور لا تلعب بجد للحصول على رجل برج الثور أو لن ترى أي جنس منه. إلى جانب ممارسة الحب ، هناك عواطف أخرى في حياته هي الأكل والشرب. لهذا السبب قد يكون لديه بعض مشاكل الوزن. سيريد دائمًا المزيد ، بغض النظر عن ماهية ذلك: الجنس ، الأطعمة ، المشروبات. إنه من النوع المتواضع ، لكنه لا يستطيع التوقف عن إرضاء نفسه بهذه الاحتياجات.
يفضل الاستقرار العاطفي على فترات اللهو واللعب ويحب العائلة والزواج. شخص صادق بمشاعره ولكنه يجد صعوبة في التعبير عنها. شخص صادق مع حبيبته و رومانسي ويحب دائما إسعادها والإهتمام بها. عيوب برج الثور لدى برج الثور عيوب مثله مثل باقي غيره ومنها: شخص عنيد ودائما يرى نفسه على صواب و متشبث برأيه جدا. لدى برج الثور حب للتملك والسيطرة على من معه. لا يحب أن ينتقده أحد ودائما ما تكون ردة فعله عنيفة وقاسية. عصبي لدرجة كبيرة عدا أن لسانه سابق عقله ويسبب له المشاكل. هو كسول بعض الشيء خاصة عندما يتعب أو يمرض ويفضل الراحة في المنزل. تهمه مصلحته دائما ولكنه لا يمكن أن يؤذي أحد حتى يحقق غاياته. صفات رجل برج الثور يتميز رجل الثور بصفات تميزه عن باقي الرجال وتنجذب له نساء كثيرات: ناجح يتمتع رجل الثور بصفة النجاح التي تؤهله للعديد من الفرص وتزيد من إحتمالية زيادة ماله وغناه في الحياة ،وغالبا ما تراه رجل أعمال ناجح. كريم هو رجل كريم ولا يقدر على البخل على نفسه وما يحتاجه. دائما مضياف وصاحب واجب عدا حبه للاهتمام بالآخرين وتقديم المساعدة لهم. مخلص رجل برج الثوريعد من الرجال المخلصين،فهو يفضل شريكته ويحبها كثيرا عدا أنه يبقى في العلاقة حتى النهاية،وهو جدير بالثقة ويحاول دائما حماية من حوله.
غير أن الواقعيُّ منّا وغير الجاهل، يعرف أنه لا وجود للحرية المطلقة على كوكبنا الأزرق. ربّما، الذين نطلق عليهم صفة الجنون هم المتمتعون بأقصى حدود الحرية، حيث لا يَعقلهم ما يَعقل الأفراد غير المجانين، ومن هذا المنطلق، تبقى عملية الإبداع في كل المجالات نسبية. وبهذا أردت أن أقول بأن التطرق للمحظورات، وبالذات الجنس والدين، والحديث عنها، يبقى محكومًا للكثير من الضوابط. والآن قد يقول قارئ في نفسه: وما فائدة الكاتب أو الرسام أو المخرج والممثل؛ إذا لم يغامر ليبدع، أو إذا لم يحدث التغيير في مجتمعه وبيئته؟ صحيح؛ على هؤلاء في أحيان كثيرة أن يغامروا لإظهار إبداعهم، بل وتقع عليهم مسؤولية إحداث التغيير في ظواهر مجتمعية متخلِّفة، وأنماط تفكير ظلامية، وأنماط سلوكية مقيتة، وأن يَنْقدوا طرائق الحكم والحكاّم... بشرط أن يكونوا مؤمنين برسالةٍ إنسانية، وأن التغيير الذي يسعوْن لإحداثه سيكون لصالح الناس عامة، لا أن يخوضوا في المحظور فقط لإرضاء فئة ما، أو لتحقيق مأربٍ شخصي أو فئوي. ثم أن الخوض في المحظور يجب أن يسبقه علم وثقافةٍ واسعة، مع إدراك أن إحداث التغيير يجب أن يكون تدريجيًا. فالمبدع سواء أكان أديبًا أو رسامًا أو مخرجًا سينمائيًا، أو غير ذلك؛ عليه أن لا يتصنَّع الخوض في المحظورات، فإقحام موضوع الجنس على سبيل المثال دون أن يكون ذلك مناسبا لسياق العمل، وإنما فقط لكي يثير غرائز المتلقي، أو ليكون العمل جاذبا وبهدف تحقيق النجاح هو أمر مرفوض بالنسبة لي، على الأقل.