طرائق التدريس الحديثة : طريقة حل المشكلات و طريقة المناقشة والحوار - تعليم جديد

6- طريقة الجماعات الصغيرة: و يسير العمل في هذه الطريقة على اساس تكوين جماعات صغيرة داخل الفصل كل جماعة تدرس وجها مختلفا لمشكلة معينة، و يتعدل تشكيل المجموعات في ضوء ما يتضح من اهتمامات، و ما يطرا من موضوعات جديدة وتستند إستراتيجية الحوار والمناقشة إلى مواقف اجتماعية تجري فيها مناقشات حوارية ، وصياغة جماعية حول موضوعات الدروس، حيث تغرز تعزيز القيم، وتعزز التعليم الحقيقي عبر تمكين الطلبة من امتلاك مهارات التفسير، والتحميل، والمقارنة، ومهارات التفكيرالناقد، والقدرة على حل المشكلات. 1-تدعم استراتيجية الحوار والمناقشة الصفية وتعمق استيعاب المتعلمين للمادة العلمية. 2- تزيد استراتيجية الحوار والمناقشة الصفية من فاعلية واشتراك المتعلمين في الموقف التعليمي ومن ثم زيادة ثقتهم بأنفسهم. استراتيجيات التعلم النشط - استراتيجية الحوار والمناقشة ( 2). 3- تزود استراتيجية الحوار والمناقشة الصفية المتعلمين بتغذية راجعة فورية عن الأداء الدراسي. 4- تتيح للمتعلمين ممارسة مهارات التفكير والاستماع والإتصال الشفهى. 5- تنمي استراتيجية الحوار والمناقشة الصفية روح التعاون والتنافس بين المتعلمين وبالتالي تمنع الرتابة والملل. 6- تتيح الفرصة لطرح الأفكار الجديدة والإبتكارية وإدارة يالصف بطريقة منظمة وابداعية.

  1. استراتيجية الحوار والمناقشة - مدونة المناهج السعودية
  2. أسلوب الحوار والمناقشة في التدريس
  3. استراتيجية الحوار والمناقشة - الموجه التربوي
  4. استراتيجيات التعلم النشط - استراتيجية الحوار والمناقشة ( 2)
  5. كتب استراتيجية المحاضرة والمناقشة و الحوار - مكتبة نور

استراتيجية الحوار والمناقشة - مدونة المناهج السعودية

الندوة (مناقشة مُصغرة) تُطبق مع المجموعات الصغيرة، فالعدد الأقصى للطلاب المشاركين فيها هو 6. تُتيح لكل من المطلاب عرض معلوماته ووجهة نظره في الموضوع المطروح. من أقل أنواع طرق المناقشة استعمالًا. المناقشة الثنائية تُجرى بين طالبين فقط. يُحدد المدرس طريقة تطبيقها، فيمكن أن يتولى أحد الطلاب مهمة طرح الأسئلة والآخر يُجيب، كما يُمكن أن يتبادل الطالبين في عرض الأسئلة. إرشادات تطبيق استراتيجية المناقشة تحديد أسئلة بسيطة، وواضحة، ومُحددة. مراعاة وجود تسلسل منطقي بين الأسئلة. توظيف لغة الجسد ونبرة الصوت لاستثارة حماس الطلاب للمناقشة. الحرص على إشراك جميع الطلاب في المناقشة. كتب استراتيجية المحاضرة والمناقشة و الحوار - مكتبة نور. مراعاة الالتزام بالوقت المُحدد للمناقشة. عدم طرح الأسئلة بصورة مفاجئة لعدم إرباك الطلاب. التنويع في نوعية الأسئلة. المصادر: 1 ، 2.

أسلوب الحوار والمناقشة في التدريس

2- الوقت قد يسرق الجميع ما لم ينتبه إليها المعلم خاصة إذا كان عدد المتكلمين كبيرا. 3- إذا لم يحدد المعلم أهداف درسه جيدا منذ البداية، فقد يضيع منه الطريق ويتشعب. 4- قد تسيطر مجموعة من الطلاب على الحديث على حساب غيرهم إذا لم ينتبه المعلم لذلك. 5- هذا الأسلوب قد يجرح مشاعر بعض الطلاب الذين يؤثرون الانطواء اتقاءً للإحراج. استراتيجية الحوار والمناقشة - مدونة المناهج السعودية. 6- إذا لم يستعد الطلاب للمناقشة فإن المناقشة ستكون لا جدوى منها. 7- إذا لم يضبط المعلم إدارةالحوار والمناقشة بين طلابه فان الدرس سوف يتحول إلى مكان للفوضى، يتحدث فيها الجميع، بينما لا يستمع منهم أحد. 8- إذا لم يهتم المعلم بتسجيل وتلخيص أهم الأفكار التي ترد أثناء المناقشة في الوقت المناسب فإنها قد تضيع وتضيع الفائدة المتوقعة منها. __________________ حتى ينجح المعلم في استخدام مثل هذه الطريقة يجب أن يدعمها بالوسائل التعليمية، وأنيكون قادرا على صياغة الأسئلة بصورة واضحة لا غموض فيها، حتى لا تؤدى إلى تشويش أفكار الطلاب. كما يجب ألا يزيد الحوار على العشر دقائق على الأكثر حتى يسمح للمعلم أن ينوع في طرق تدريسه وأساليب تعامله مع الطلاب لأن الحكمة تقول (أن مختلف التلاميذ يتعلمون بطرق مختلفة)

استراتيجية الحوار والمناقشة - الموجه التربوي

ويجب على المُعلِّم أن يراعي ما يأتي: التخطيط السليم للدرس: بحيث تنصب المناقشة علىالأهداف السلوكيةللدرس أو للموضوع السلوكيَّة وذلك كسبا للوقت. ضرورة اهتمام المُعلِّم بالفروق الفرديَّة، وإتاحة فرصة المناقشة والمشاركة لجميع الطلاب. ضرورة اهتمام المُعلِّم بحفز الطلاب والثناء عليهم واحترام مبادراتهم. أنواع المناقشة مناقشة تلقينية: وتعتمد على السؤال والجواب بطريقة تقود التلاميذ إلى التفكير المستقل، وتدريب الذاكرة. المناقشة الاكتشافية الجدلية: وتعتمد على أسئلة تقود إلى الحلول الصحيحة، وإثارة حب المعرفة. المناقشة الجماعيَّة الحرة: وفيها يجلس مجموعة من التلاميذ على شكل حلقة لمناقشة موضوع يهمهم جميعا. الندوة: وتتكوَّن من مُقرَّر وعدد من التلاميذ لا يزيد عن ستة يجلسون على شكل نصف دائرة أمام زملائهم ويعرض المُقَرِّر موضوع المناقشة ويوجهها بحيث يوجد توازناً بين المشتركين في عرض وجهة نظرهم في الموضوع ثم يقوم بتلخيص نهائي للقضية ونتائج المناقشة. المناقشة الثنائية: وفيها يجلس تلميذان أمام طلاب الصف ويقوم أحدهما بدور السائل والآخر بدور المجيب، أو قد يتبادلان الموضوع والتساؤلات المُتعلِّقة به. طريقة المجموعات الصغيرة: ويسير العمل في هذه الطريقة على أساس تكوين جماعات صغيرة داخل الصف كل جماعة تدرس وجها مختلفا لمشكلة معينة، ويتعدل تشكيل المجموعات في ضوء ما يتضح من اهتمامات، وما يطرأ من موضوعات جديدة.

استراتيجيات التعلم النشط - استراتيجية الحوار والمناقشة ( 2)

إرشادات التغلب على سلبيات استراتيجية المحاضرة الطلب من المتعلمين البحث عن موضوع المحاضرة قبل موعدها وإرسال أسئلتهم للمدرس. التنويع في استخدام طرق عرض المعلومات لمراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين. الحرص على عرض المعلومات بطريقة شيقة. إتباع المحاضرة بأحد الاستراتيجيات التعليمية التفاعلية كتقسيم المتعلمين لمجموعات عمل لإجراء نقاش. طرق تنمية القدرة على استخدام استراتيجية المحاضرة التعلم المستمر عن مجال التخصص. البحث عن المعلومات من أفضل المصادر، ويُمكنك معرفة الطرق المناسبة للبحث من خلال مقالة ( بحث عن مهارات البحث ومصادر المعلومات كامل). الاهتمام بتطوير مهارات العرض دوريًا، ومن أنجح الطرق في ذلك متابعة موقع تيديكس بالإضافة إلى كثرة التدرب، كما يوصى بالإطلاع على مقالة ( ما هي مهارات الإلقاء الجيد ؟). الحرص على معرفة أهم الأسئلة التي يحتاج الطلاب معرفة إجاباتها عن موضوع المحاضرة لعرضها. تنمية المعرفة بالأدوات التعليمية الأكثر ملائمة لعرض المادة المعلومات بطريقة ملائمة للطلاب. معرفة أنسب الاستراجيات التفاعلية التي يُمكن اتباعها بعد المحاضرة لتعزيز قدرة الطلاب على فهم مضمون المادة التعليمية.

كتب استراتيجية المحاضرة والمناقشة و الحوار - مكتبة نور

الحوار والمناقشة أسلوب قديم في التعليم يرجع إلى الفيلسوف "سقراط" لتوجيه فكر تلاميذه وتشجيعهم وهو تطوير لأسلوب الإلقاء بإدخال المناقشة في صورة تساؤلات تثير الدافعيَّة، تدور هذه الطريقة حول إثارة تفكير ومشاركة الطلاب وإتاحة فرصة الأسئلة والمناقشة لهم، مع احترام آرائهم واقتراحاتهم، وهذه الطريقة تساعد على تنمية شخصيَّة المُتعلِّم معرفياً ووجدانياً ومهارياً. فهي طريقة تقوم في جوهرها على البحث وجمع المعلومات وتحليلها، والموازنة بينها، ومناقشتها داخل الَّصفّ، بحيث يطلع كل تلميذ على ما توصل إليه زميله من مادة وبحث، وبذلك يشترك جميع التلاميذ في إعداد الدرس. وتقوم هذه الطريقة على خطواتمتداخلة ثلاث هي: الإعداد للمناقشة. السير في المناقشة. تقويم المناقشة. من خلال الدرس يبرز سؤال أو أسئلة تحتاج إلى بحث ودراسة فيوجه المُعلِّم تلاميذه إلى البحث عن إجابتها من المصادر المتاحة في مكتبة المدرسة أو مكتبات أخرى، ويدون الطلاب ما توصلوا إليه من إجابات استعدادا لمناقشتها في حصة مُحدَّدة. وفي حصة المناقشة يعرض كل طالب ما جمعه من معلومات عن السؤال ويتبادل الطلاب الإجابات ويقوم المُعلِّم بتنظيم عمليَّة النقاش وإدارته.

2- الوقت قد يسرق الجميع ما لم ينتبه إليها المعلم خاصة إذا كان عدد المتكلمين كبيرا. 3- إذا لم يحدد المعلم أهداف درسه جيدا منذ البداية، فقد يضيع منه الطريق ويتشعب. 4- قد تسيطر مجموعة من الطلاب على الحديث على حساب غيرهم إذا لم ينتبه المعلم لذلك. 5- هذا الأسلوب قد يجرح مشاعر بعض الطلاب الذين يؤثرون الانطواء اتقاءً للإحراج. 6- إذا لم يستعد الطلاب للمناقشة فإن المناقشة ستكون لا جدوى منها. 7- إذا لم يضبط المعلم إدارةالحوار والمناقشة بين طلابه فان الدرس سوف يتحول إلى مكان للفوضى، يتحدث فيها الجميع، بينما لا يستمع منهم أحد. 8- إذا لم يهتم المعلم بتسجيل وتلخيص أهم الأفكار التي ترد أثناء المناقشة في الوقت المناسب فإنها قد تضيع وتضيع الفائدة المتوقعة منها. __________________ حتى ينجح المعلم في استخدام مثل هذه الطريقة يجب أن يدعمها بالوسائل التعليمية، وأنيكون قادرا على صياغة الأسئلة بصورة واضحة لا غموض فيها، حتى لا تؤدى إلى تشويش أفكار الطلاب. كما يجب ألا يزيد الحوار على العشر دقائق على الأكثر حتى يسمح للمعلم أن ينوع في طرق تدريسه وأساليب تعامله مع الطلاب لأن الحكمة تقول (أن مختلف التلاميذ يتعلمون بطرق مختلفة).