متجر لويس فيتون

لوي فيتون ( بالفرنسية: Louis Vuitton Malletie)‏ أو اختصاراً ( بالفرنسية: Louis Vuitton)‏، هي شركة أزياء فرنسية متخصصة في المنتجات الجلدية، الملابس الجاهزة، الأحذية، الساعات، المجوهرات، الإكسسوارات والنظارات الشمسية. وهي إحدى أكثر الماركات المعروفة في العالم. وأسعار منتجاتها هي الأغلى من بين مثيلاتها حول العالم. و يعود تاريخ إنشائها إلى 1854 للميلاد. وهي ليست فقط الأقدم بين منافسيها، بل تعتبر الأكثر أسطورية بينهم. ومن أشهر منافسيها: غوتشي ، دولشي وغابانا وبرادا. نظارة ماركة لويس فيتون - متجر روز. [2] لمحة تاريخية كان لوي فيتون في منتصف القرن التاسع عشر عبارة عن متجر لبيع حقائب السفر والأمتعة، أما في القرن العشرين بدأت الشركة بالتوسع والنجاح وعلى أثر ذلك دخلت الشركة عالم الأزياء في منتصف العشرين، وأدمجت كتابة الأحرف على المحافظ والحقائب، وهذه كانت خطوة بارزة في تاريخها. ولد لويس فيتون في 4 أغسطس 1821، انتقل إلى باريس عام1835, لكنه ذهب الرحلة سيراً على الأقدام وذلك بسبب إلغائها، وبطريقة عمل بمجموعة من الوظائف لدفع تكاليف الرحلة، وعند وصوله عمل عند صانع حقائب، وعلى أثر سمعته تم اختياره من قبل الإمبراطور نابليون الثالث ليكون الصانع الخاص لدى زوجته، وبعد عمله لدى الطبقة المالكة أصبح يملك خلفية جيدة في إتقان صنع الحقائب، وبعد ذلك بدأ بوضع أسس الشركة.
  1. محفظة لويس فيتون - متجر هدايا
  2. لصوص اقتحموا متجر "لويس فيتون" الفاخر وسرقوا بضائع بـ 120 ألف دولار
  3. نظارة ماركة لويس فيتون - متجر روز

محفظة لويس فيتون - متجر هدايا

من نحن متجرنا يوفر ساعات رجالي ونسائي من افخم الماركات العالمية درجة اولى نظارات رجالية ونسائية واكسسوارات جودة عالية بافضل الاسعار ملاحظة: في حال عدم توفر المنتج تواصل معنا واتساب جوال هاتف

لصوص اقتحموا متجر "لويس فيتون" الفاخر وسرقوا بضائع بـ 120 ألف دولار

الرئيسية العربية ميديا لصوص اقتحموا متجر "لويس فيتون" الفاخر وسرقوا بضائع بـ 120 ألف دولار الخط

نظارة ماركة لويس فيتون - متجر روز

تحقق الشرطة الأميركية في ضواحي شيكاغو ووسط مدينة سان فرانسيسكو في سرقة بضائع «لويس فيتون» من متجرين في كلتا المدينتين، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وذكرت قناة «فوكس 32» أن 14 مشتبهاً دخلوا بعد ظهر يوم الأربعاء إلى مركز «أوكبروك» التجاري غرب شيكاغو. وبحسب ما ورد، كان الحارس المسلح في متجر «لويس فيتون» في استراحة قصيرة في الساعة 3:30 مساءً عندما دخلت المجموعة وبدأت في انتزاع البضائع من المعروضات. وعاد الحارس بسرعة وحاول إيقاف السرقة لكن جميع المشتبه بهم تمكنوا من الهرب مع بضائع تبلغ قيمتها حوالي 100 ألف دولار. يبلغ متوسط تكلفة حقيبة «لويس فيتون» نحو 3 آلاف دولار. وتقول الشرطة إن لديها دليلاً قوياً على من يقف وراء السرقة ولديها أوصاف مفصلة لمركبة مستخدمة مع رقم لوحة ترخيصها. لصوص اقتحموا متجر "لويس فيتون" الفاخر وسرقوا بضائع بـ 120 ألف دولار. وقال رئيس الشرطة جيمس كروغر: «لدينا بعض المعلومات حول وقت فرارهم من المنطقة، ولدينا أيضاً معلومات عن السيارة، وهو أمر مفيد للغاية... أوصاف المركبة، وحتى الصور المقربة للوحة، لذلك نحن ندرس كل المشتبه بهم الآن». وتابع: «المحققون يعملون على تلك الخيوط». وفي سان فرانسيسكو، تم استهداف متجر «لويس فيتون» في منطقة وسط المدينة بأسلوب تحطيم وانتزاع مماثل ليلة الجمعة.

شيخ من شيوخ ميليشيا «حزب الله»، وزميل دراسة سابق في المرحلة الثانوية، بشّر اللبنانيين بأن رد الميليشيا على ما تتعرض له من ضغوط عقابية، عبر قانون قيصر الأميركي وغيره، هو فتح جبهة الجنوب اللبناني. قال الشيخ كلامه بوجه طفولي وثغر باسم، كأنه يعلن عن افتتاح منتجع سياحي أو صالة ألعاب. بيد أن الشيخ يعرف، ويعرف أهل الجنوب اللبناني، أن الحرب ليست لعبة، وأن دونها أهوالاً لا تقاس بأهوال حرب عام 2006. والحرب إنْ حدثت هذه المرة لن يجد الجنوبيون من يعيد بناء ديارهم التي ما أعاد بناءها الإيرانيون، بل حكومات الخليج بأغلبها... ولن يجد لبنان من يقف معه بالمعاني السياسية والدبلوماسية لا عربياً ولا دولياً... محفظة لويس فيتون - متجر هدايا. الشيخ الباسم نفسه ما لبث أن أدار بوق التهديد نحو الداخل، مهدداً اللبنانيين «بالقمصان السود»، أي بعناصر ميليشيا «حزب الله» المسلحين المستعدين لفرض إرادة حزبهم وإيرانهم على بقية اللبنانيين. تزامن مع مطالعات الشيخ الباسم، خبران: واحد يفيد بأن قاضياً لبنانياً «مقاوماً» أصدر قراراً ساذجاً يمنع بموجبه الإعلاميين اللبنانيين من استصراح السفيرة الأميركية في لبنان، بعد مقابلة أجرتها مع قناة «الحدث»، أدلت خلالها بتصريحات متشددة حيال ميليشيا «حزب الله» والحكومة اللبنانية، وخبر آخر نقلته وكالة «رويترز» يفيد بأن الليرة اللبنانية فقدت 80% من قيمتها في مقابل الدولار!