مركز صحي غليل

تواتر - خاص - جده اقام مركز صحي غليل فعاليات اليوم العالمي للداء السكري ، وكانت الفعاليات برعاية مدير المركز احمد الزهراني. وتضمنت الفعاليات معرضاً توعوياً ، حيث كان فيه ركناً لقياس السكر وكتلة الجسم (الطول- الوزن) تم زيارة المراجعين ومنسوبي المركز له واخذ علاماتهم وقياساتهم والكشف عليه. وقد قام على اخذ القياسات الممرضه زهور القاضي و هنادي الخيبري. كما تضمنت الفعاليات برنامجاً توعوياً تضمن محاضرات توعويه تعريفيه بداء السكري واعراضه ومضاعفاته قام بالقائها مشرفة التوعية بالمركز الممرضه حليمه العبسي. وكان هنالك ايضاً محاضرة تضمنت الإرشادات المتبعه في حالة هبوط او ارتفاع السكر قامت على القائها مشرفة التمريض بالمركز الممرضه كلثوم خردلي. شاهد بالصور: مركز صحي غليل بجدة يقيم العديد من الفعاليات التوعوية - صحيفة تواتر الالكترونيه. ومحاضرة ثالثه تشرح كيفية الإصابة بالسكري وطرق الوقايه منه القاها الدكتور عاصم الغامدي. وكان هنالك شرح للحضور من المراجعين والمرضى عن ادوية السكري وطريقة استعمالها بطريقة صحيحه ومنتظمه وكذلك تاثيراتها الجانبيه وقد على ذلك الاستاذ ماجد المطرفي. ومن ضمن فقرات البرنامج ورشة عمل عن كيفية العناية بالقدم السكري وقامت عليها ممرضة الأمراض الوراثية والمزمنة الممرضه عيده القاضي.

شاهد بالصور: مركز صحي غليل بجدة يقيم العديد من الفعاليات التوعوية - صحيفة تواتر الالكترونيه

400 ريال *ملاحظة: جميع الخصومات لا تشمل الأطباء الزائرين ولا تشمل العروض والخصومات الاخرى الخصومات لا تشمل الضريبه مستشفى الحياة (غليل - شارع التلفزيون) العنوان: العنوان: جدة - شارع التليفزيون
"يوم القيامة" في أحد الأحياء التي يشملها المشروع، هدمت بعض المباني تماما، فيما كتبت بالأحمر كلمة "إخلاء" على جدران العديد من المباني التي كانت لا تزال قائمة. ووضعت السلطات لوحة تطالب السكان بإخلاء عقاراتهم وأخذ أغراضهم الشخصية، وتحميل وثائق الملكية على موقع الكتروني للحصول على تعويضات. وقال ثلاثة متضررين أنهم لم يتلقوا تعويضات، وأشاروا لعدم "وجود آلية واضحة لتقييم قيمة" بيوتهم، بينما يؤكد فهد أن "أشهرا مرّت، ولم أحصل على تعويض عن منزلي. وتحوّلت من مالك منزل لمستأجر يجاهد لدفع إيجاره". رغم الشكاوى، يقول المسؤولون إنّ المشروع سيطوّر المدينة مع تشييد 17 ألف وحدة سكنية عصرية في موازاة الحفاظ على هوية جدة. وقال مسؤول محافظة جدة مؤخرا إنّ عمليات الهدم تستهدف أحياء لا تحتوي على مرافق بنية تحتية، وكان يتعذر على مركبات الإسعاف والمطافئ الوصول إليها، واصفا بعضها بأنها كانت "وكرا للجريمة". لكن العديد من السكان يرفضون ما يعتبرونه "تشويها" لصورة أحيائهم، ومنهم السعودي تركي الذي عاشت عائلته لعقود في بيت واحد في حي الحرازات في شرق جدة. ويقول لفرانس برس "نسكن وعائلتي في بيت جدي. والدي وُلد به وكذلك أبنائي.