ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء - للشيخ ياسر الدوسري - Youtube

زائر موضوع: رد: قال تعالى: ( ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة) الآية الخميس يناير 26, 2012 11:31 am يــسسسلموـو ع آلطرح آلح'ــلوـو.. }~ ننـتــظـر ج'ــديدكـ * و * آبـدآع'ــــكـ.. }~ تــح ' ــي آ تـي.. الكلمة الطيبة. }~ قال تعالى: ( ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة) الآية صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى مُجتمعَ ديمۃ بشَآر::.. إسُلإمِيآت, ♥':: › ُ إسِلإميإتُ ≈ انتقل الى:

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة ابراهيم - الآية 24

وزير الأوقاف: الكلمة أمانة ومسؤولية عظيمة أوضح وزير الأوقاف أن الكلمة أمانة ومسئولية عظيمة، وقد قالوا: الكلمة كالسهم إذا خرجت لا تعود وبعض الكلمات أو الأفعال تكون مسمومة تستقر في القلب فتميته ولا نستطيع إحياؤه مرةً أخرى، وكم من كلمة قتلت صاحبها. الم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة. وحذر من جماعات الشر التي تكذب ثم تكذب وتتنفس كذبًا وأنهم يقعون تحت طائلة قول الرسول (صلى الله عليه وسلم): "إِيَّاكُمْ والْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ، وإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، ومَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ ويَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا". وأكد محتار جمعة، أن الصيام لا يمكن أن يجتمع مع الكذب، وإذا كان الصدق مطلوبًا في كل حال ففي حال الصيام أوجب، حيث يقول (صلى الله عليه وسلم): "كفى بالمرء كذبًا أن يحدّث بكل ما سَمِع"، وهو أن يكرر الإنسان ما يسمعه دون أن يُعمل عقله فيما يسمعه، معقبا: فهذا ينقل الشائعات دون أن يفكر، ويشارك الشير دون أن يفكر، أما العاقل فلا يكتب ولا يشير ولا يقول إلا ما يُعمل فيه عقله في أي مجال كان سواء كان في مجال الإدارة أو البيع أو الشراء وغيرها. وأشار وزير الأوقاف إلى مواصلة هذه الأمسيات طوال شهر رمضان المبارك وما بعده في المساجد الكبرى إسهامًا في نشر صحيح الدين وفي بناء منظومة قيمية وأخلاقية راسخة تتسق مع معاني الإسلام السمحة، فالعبادات ليست مقصودة في ذاتها وفقط بل أيضًا فيما يترتب عليها من أخلاق تنعكس على سلوكيات المسلم، إعمالًا لقوله (صلى الله عليه وسلم): "إذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلَا يَرْفُثْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَصْخَبْ، فَإِنْ شَاتَمَهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ: إنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ".

«ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَة» - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام

قال ابن عمر: فوقع في نفسي أنها النخلة ، ورأيت أبا بكر وعمر لا يتكلمان ، فكرهت أن أتكلم ، فلما لم يقولوا شيئا ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هي النخلة ". فلما قمنا قلت لعمر: يا أبتا ، والله لقد كان وقع في نفسي أنها النخلة. قال: ما منعك أن تكلم ؟ قال: لم أركم تتكلمون ، فكرهت أن أتكلم أو أقول شيئا. قال عمر: لأن تكون قلتها أحب إلي من كذا وكذا. وقال أحمد: حدثنا سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد: صحبت ابن عمر إلى المدينة ، فلم أسمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا حديثا واحدا - قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتى بجمار. فقال: " من الشجر شجرة مثلها مثل الرجل المسلم ". فأردت أن أقول: هي النخلة ، فنظرت فإذا أنا أصغر القوم ، [ فسكت] فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هي النخلة " أخرجاه. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة ابراهيم - الآية 24. وقال مالك وعبد العزيز ، عن عبد الله بن دينار ، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما لأصحابه: " إن من الشجر شجرة لا يطرح ورقها ، مثل المؤمن ". قال: فوقع الناس في شجر البوادي ، ووقع في قلبي أنها النخلة [ فاستحييت ، حتى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هي النخلة] " أخرجاه أيضا.

+++ نرجـــــــــوكم عــــــــــدم الاحـــــــــــــــراج +++ - الصفحة 5 - هوامير البورصة السعودية

وأوضح وزير الأوقاف أن الوزارة لديها نخبة كبيرة من الأئمة تقدم أنموذجًا مشرفًا، نستطيع أن نقدمها عبر وسائل الإعلام بكل فخر بما وصل إليه مستوى أئمة وزارة الأوقاف.

الكلمة الطيبة

دين وفتوى الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف الثلاثاء 05/أبريل/2022 - 12:05 ص أطلقت وزارة الأوقاف بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم صالونها الثقافي الرمضاني، اليوم الإثنين، عقب صلاة القيام من مسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها، بالأمسية الرمضانية الأولى بعنوان: "الصيام وأمانة الكلمة". وشارك فيها الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، والأستاذ علي حسن رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، والأستاذ محمد نوار رئيس الإذاعة المصرية، والدكتور على الله الجمال إمام مسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها، وذلك مع الالتزام بجميع ضوابط وإجراءات التباعد الاجتماعي. وزير الأوقاف: المساجد ليست للصلاة فحسب وفي كلمته، هنأ محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، الحضور بشهر رمضان المبارك وبعودة هذه الأمسيات الدينية إلى بيوت الله عز وجل بعد انقطاع للظروف التي مر بها العالم كله، معقبا: المساجد ليست للصلاة فحسب إنما هي للصلاة وقراءة القرآن والذكر والتسبيح ومدارسة العلم، ولا شك أن هذه الأمسيات تمثل جزءًا كبيرًا من بناء الوعي الذي نسعى إليه. «ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَة» - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. وأكد وزير الأوقاف أن الغاية من الصيام هي تحقيق التقوى بكل معانيها كما في قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"، منوهًا بأن التقوى هي صدق الخوف من الله عز وجل، مشيرًا إلى قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: "مَن لم يَدَعْ قول الزُّور والعملَ به والجهلَ، فليس للهِ حاجةٌ أن يَدَعَ طعامه وشرابه"، أي أن من لم يمسك لسانه وسائر جوارحه عن المعاصي فيقع تحت الوعيد في الحديث النبوي الشريف: "رُبَّ صائمٍ حظُّهُ مِن صيامِهِ الجوعُ والعطَشُ".

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا}، فلم يستجيبوا لما تفرضه عليهم نعمته من مسؤولية الشكر العملي بالإيمان والطاعة، بل عملوا على توجيه النعمة بالاتجاه المعاكس الذي لا يريد الله أن تسير فيه، وحولوها بذلك من مصدر خيرٍ ونجاةٍ للناس، إلى مصدر شرّ وهلاك لهم وللحياة، فضلّوا وأضلّوا {وَأَحَلُّواْ قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ} أي دار الهلاك {جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا}، جزاءً لكفرهم وعصيانهم {وَبِئْسَ الْقَرَارُ} لأنهم لا يطمئنون فيه إلى مصير مريح لما يلاقونه من عذاب متواصل لا نهاية له، ولا انقطاع. {وَجَعَلُواْ للَّهِ أَندَادًا} لما ابتدعوه من آلهةٍ، بحيث أعطوها القداسة وعبدوها، وأخلصوا لها الطاعة، {لِّيُضِلُّواْ عَن سَبِيلِهِ} لما يمثله ذلك من انحرافٍ عن المنهج الذي يريد الله للناس أن يتخذوه في حياتهم العامة والخاصة، وابتعادٍ عن الأهداف التي يريد الله للحياة أن تتّجه إليها. {قُلْ تَمَتَّعُواْ} وخذوا حريتكم في ما تتقلبون به من حياة وصحة وأمان، واستسلموا للّحظة الحاضرة التي تشغلكم عن التفكير بالمصير الذي تتجهون إليه، فتؤدي بكم إلى الغفلة الخادعة التي تثير فيكم الشعور بالثقة في المستقبل، والقوة في الموقف، {فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ} لأنها النهاية الطبيعية لتلك البداية.