الإثيوبيين أمام السفارة الروسية بأديس أبابا بدورها طالبت السفارة الأوكرانية في أديس أبابا من السلطات الإثيوبية التوضيح، والإجابة على أسباب توافد الإثيوبين إلى السفارة الروسية لتسجيل أسمائهم، وتحديد هوية المسؤول الذي خرج من السفارة وخاطب المتطوعين الإثيوبيين باللغة الروسية. 2000 دولار لتجنيد مرتزقة روس في أوكرانيا مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، أشارو أيضا إلى أن الساعين للانضمام إلى صفوف روسيا من إثيوبيا سيحصلون على 2000 دولار للانضمام وإمكانية العمل في روسيا بعد الحرب. ونقلت رويترز أيضا عن بائع إثيوبي يدعى ليتا كيبرو، تواجد بمحيط السفارة الروسية، إنه سمع عن دفع 2000 دولار من الأصدقاء الذين سجلوا قبله. السفارة الروسية في الصين والسعودية. رد السفارة الروسية في أديس أبابا الرد الروسي جاء من قبل السفارة الماثلة في العاصمة الإثيوبية والتي أكدت من جانبها في بيان لها، أنها لاتجند مقاتلين وأن الإثيوبيين الذين اصطفوا خارج مبنى السفارة محبون يعبرون عن التضامن مع موسكو ومؤيدين لها. وعقب ساعات من ذلك الرد رحبت الحكومة الإثيوبية بالبيان الروسي، وقالت إنه يدحض التقارير التي لا تستند إلى أساس عن عمليات تجنيد لحساب القوات المسلحة الروسية.
أعلنت وزراة الخارجية الروسية الإثنين، طرد عدد من موظفي السفارة البلغارية، وذلك رداً على طرد عشرة دبلوماسيين من السفارة الروسية في صوفيا. وقالت وزارة الخارجية في بيان أوردته وكالة أنباء سبوتنيك: "في 18 أبريل (نيسان)، تمت دعوة السفير فوق العادة والمفوض لجمهورية بلغاريا لدى روسيا، أتاناس كريستين، إلى وزارة الخارجية الروسية، وتم تسليمه مذكرة بالأشخاص غير المرغوب من الموظفين في السفارة البلغارية في موسكو". وأشارت الوزارة إلى أن "هذا الإجراء يأتي رداً على القرار الذي اتخذه الجانب البلغاري في مارس (آذار)بإعلان عشرة دبلوماسيين من السفارة الروسية في صوفيا أشخاصاً غير مرغوب فيهم". سفارة روسيا بواشنطن تصف العقوبات الأمريكية الجديدة ضد موسكو بالعبثية. يذكر أن عدداً من الدول الأوروبية أعلنت عن طرد عشرات الدبلوماسيين الروس على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، إضافة لطرد الاتحاد الأوروبي عددا من الدبلوماسيين في البعثة الروسية لديه. وتتواصل منذ يوم 24 فبراير (شباط) الماضي، العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، والتي حددت موسكو أهدافها بالقضاء على ما أسمته عسكرة أوكرانيا وعلى التوجهات النازية في هذه الدولة.
تحافظ الصين على أسلحتها المتطورة في طي الكتمان. كثيرًا ما تُعتبر هذه الأسلحة المتطورة خطرًا على الولايات المتحدة وحلفائها. إن معرفة كيفية عمل نظام سو-35 سوف يساعد الولايات المتحدة في تطوير إجراء مضاد لها.