طريقة الصلاة على الكرسي الخاص به

عندي إصابة في رجلي فمش هقدر أصلي غير على كرسي لفترة فممكن حضرتك تقولي طريقة الصلاة الصحيحة على الكرسي وجزاك الله كل خير لا حرج عليك في أن تصلي على كرسي للحاجة، وتأتي بالأركان التي تستطيع أداءها بلا كرسي، كالقيام إن استطعت، والركوع والسجود على الأرض، وتجلس على الكرسي فيما لا تستطيع الجلوس فيه على الأرض. وإن كنت لا تستطيع السجود على الأرض أيضا فتجلس على الكرسي وتخفض رأسك كهيئة السجود، وكذا إذا كنت لا تستطيع القيام للركوع فتخفض رأسك كهيئة الراكع وأنت على الكرسي، ويكون الخفض للرأس والانحناء للجسم في السجود أكثر من الركوع..

حكم الصلاة جلوساً على الكرسي - حسام الدين عفانه - طريق الإسلام

يصح للمريض أن يصلى على الكرسي في حالة إذا كان الشخص مريض وليس لديه القدرة على الركود والسجود على ركبتيه، ولذلك يبحثون عن طريقة الصلاة على الكرسي للمريض، وأعلن الفقهاء أو الوقوف في الصلاة من أهم الأركان فيها ولا يسقط إلا في حالة المرض، والإسلام أجاز جلوس المصلي في حالة المرض والحمل إذا نصحها الطبيب بذلك، ولا يشترط العجز التام إلى الجلوس في الصلاة فقط يكفي الإحساس بالمشقة. طريقة الصلاة على الكرسي للمريض وهو جالس ويؤدي المسلم الصلاة بكل أركانها، وفي حالة إذا استطاع أن يبدأ الصلاة قائماً فإن هذا واجل عليه، ولكن كل من يصلون على الكرسي هم الغير قادرين على الركود والسجود، ويحق له ان يسجد وهو أكثر انخفاضاً من الركوع، وهذا في حالة إذا كان الشخص قادر على أن يسجد على الأرض فهو واجب عليه، وأما عن طريقة الجلوس أثناء الصلاة فيجب على المصلي أن يجلس وهو متربعاً ويكون الساق على الفخذ، وإذا صلى وهو مفترش فهذا جاهز لأن الجلوس متربعاً سنة. خطوات الصلاة على الكرسي للمريض لابد على المصلي المريض في حالة الصلاة جالساً، بأن يلتزم بالخطوات الآتية: أن يستقبل المصلي القبلة استعداداً إلى الصلاة ويخلص النيه من قلبه، وإذا كان المصلي قادر على الصلاة على الأرض فهو خير، وهذا في حالة إذا لم يستطيع أن يصلى وهو جالس.

طريقة صلاة الجالس - إسلام ويب - مركز الفتوى

تاريخ النشر: الأحد 1 شعبان 1437 هـ - 8-5-2016 م التقييم: رقم الفتوى: 328072 7341 0 179 السؤال شخص مقعد على كرسي متحرك، فهل يكون له حكم القاعد أم حكم الواقف في الصلاة؟ وهل يمكن اعتبار الكرسي كنوع من أنواع الدواب بحيث يستطيع أن يصلي النافلة فوقه وهو يتحرك به؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن المراد من سؤال السائل وماذا يريد أن يرتب على كون العاجز عن القيام في الصلاة حكمه حكم القائم أو حكم القاعد غير واضح، وعلى كل، فإنا نقول: إن القيام ركن من أركان الفريضة بالنسبة للقادر عليه, أما العاجز عنه, فيجوز له أن يصلي جالسا على الأرض, أو على كرسي, لعموم قوله صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين: صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدا... حكم الجلوس على الكرسي والمسند في المسجد - إسلام ويب - مركز الفتوى. رواه البخاري, وغيره. وعلى هذا, فإن الشخص المقعد الذي يصلي على كرسي, فإنه ينطبق عليه حكم الجالس لعجزه عن القيام, إذ لو قدر على القيام, لما أبيح له أن يصلي جالسا, جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء: العاجز عن القيام يصلي قاعدا على الأرض، أو على كرسي إن كان أرفق به، ويركع ويسجد في الهواء، ويجعل السجود أخفض من الركوع إذا كان لا يستطيع السجود على الأرض.

طريقة الجلوس الصحيحة على كرسي المكتب أمام الكمبيوتر - Youtube

وقد اتفق المسلمون على أن المصلي إذا عجز عن بعض واجباتها: كالقيام أو القراءة أو الركوع أو السجود أو ستر العورة أو استقبال القبلة أو غير ذلك سقط عنه ما عجز عنه". على أن الاستمراء في الصلاة على الكرسي بدون داع ليس من الشريعة في شيء، وأن القول بإباحة الصلاة على الكرسي إنما هو مرتهن بالعجز وعدم القدرة في الحركة التي لا يقدر على الإتيان بها بالهيئة المشروعة دون غيرها، فمن عجز عن القيام فله الجلوس على الكرسي أثناء القيام، لكن يجب عليه أن يأتي بالركوع والسجود على هيئتهما دون الجلوس على الكرسي مادام قادرا على هذا، وكذلك إن كان عاجزا عن الركوع أو السجود فلا بأس أن يجلس على الكرسي وقتها ويومئ قدر استطاعته، على أن يجعل إيماءه في السجود أخفض من ركوعه ليبين الفرق بين الركوع والسجود في الإيماء. لكن يجب عليه القيام إن كان قادرا عليه، إلا أن لا يكون قادرا على شيء من ذلك فلا بأس وقتها. فإن جلس في موضع القدرة؛ بطلت ركعته، فإن لم يأت بالركعة؛ بطلت صلاته. والقاعدة الفقهية الضابطة لهذا هي: أن ما استطاع المصلي أن يفعله على الهيئة المشروعة أصلا؛ وجب عليه أن يأتي بها على تلك الهيئة، وما عجز عن فعله؛ سقط عنه. محاذاة الصف لمن يصلي على الكرسي ومما يتعلق بفقه الصلاة على الكرسي أن يحاذي المصلي الصف، ولا يجوز له أن يتقدم أو يتأخر عن الصف؛ لأن تسوية الصفوف مما يجب في الصلاة.

الصلاة على الكرسي

ثم يكون المصلي ساجد و هو أخفض من ركوعه. وأن يرفع المصلي يده تجاه منكبيه ويكبر، ويضع يده اليمني أعلي ييده اليسري، ويبدأ في قراءة دعاء الاستفتاح سراً، وبعد هذا يقرأ سورة الفاتحة وما تيسر له من القرآن الكريم. ويرفع المصلي يديه تجاه منكبيه ويكبر ثم ينزل رأسه قليلاً إلى الركوع ويديه على قدميه، ويقول "سبحان ربِّيَ العظيمِ سبحانَ ربِّيَ العظيمِ سبحانَ ربِّيَ العظيم"، ثم يرفع رأسه من ركوعه ويقول: "سمع اللهُ لمن حمده.. ربَّنا ولك الحمدُ"، [صحيح مسلم]. ". ويكبر المسلم إلى السجود ويسجد في حالة جلوسه على الأرض على الأعظم السبعة وهي الجبهة والأنف والكفين والركبتين وأطراف القدمين، ويقوم سبحانه وتعالي 3 مرات ويدعو الله، ويرفع نفسه من السجدة الأولى ويقول "رب أغفر لي، رب أغفر لي".

حكم الجلوس على الكرسي والمسند في المسجد - إسلام ويب - مركز الفتوى

وكذلك الجلوس على الآلة التي ذكرت لا مانع منه، ولا يدخل في تعريف البدعة عند أهل العلم. فقد عرفها الشاطبي بقوله: فالبدعة إذن عبارة عن طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية. وراجع التفصيل في الفتوى رقم: 631. وهذه الآلة التي ذكرت ليست اختراع طريقة في الدين، بل هي اختراع عادي لأمر مفيد للإنسان في أمور عاداته، وليست من التعبد في شيء شأنها في ذلك شأن المخترعات الكثيرة التي ينتفع بها الناس في شؤونهم العادية. وعليه فلا مانع من الجلوس على الكرسي أو غيره في المسجد، سواء كانت هناك حاجة إلى ذلك أم لا، وهذا في حكم الجلوس في المسجد خارج الصلاة، أما في الصلاة فلا تجوز الصلاة على الكرسي للقادر على القيام إذا كانت الصلاة فرضاً، ويجوز ذلك نفلاً، وراجع الفتوى رقم: 5585. والله أعلم.

قال الشيخ ابن قدامة المقدسي: "أجمع أهل العلم على أن من لا يطيق القيام له أن يصلي جالساً" (المغني 2/106). وقال الإمام النووي: "... أجمعت الأمة علي أن من عجز عن القيام في الفريضة صلاها قاعداً ولا إعادة عليه، قال أصحابنا ولا ينقص ثوابه عن ثوابه في حال القيام لأنه معذور وقد ثبت في صحيح البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا مرض العبد أو سافر كتب له ما كان يعمل صحيحاً مقيماً "" (المجموع 4/310)... ويجب أن يعلم أن من قدر على القيام وعجز عن الركوع أو السجود لم يسقط عنه القيام ، بل يصلي قائماً ثم إذا استطاع الركوع فيجب عليه الركوع وإن لم يستطع جلس وأومأ بالركوع ثم يومئ بالسجود ويجعل سجوده أخفض من ركوعه. قال الشيخ ابن قدامة المقدسي: "ومن قدر على القيام، وعجز عن الركوع أو السجود لم يسقط عنه القيام. ويصلي قائماً فيومئ بالركوع. ثم يجلس فيومئ بالسجود"، وبهذا قال الشافعي... ولنا قوله الله تعالى: { وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [سورة البقرة الآية 238]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " صل قائماً "، ولأن القيام ركن قدر عليه، فلزمه الإتيان به كالقراءة. والعجز عن غيره لا يقتضي سقوطه كما لو عجز عن القراءة" (المغني 2/107).