كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال

توجت كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال اليوم الفائزين في مسابقة "تحدي الابتكار الجامعي من أجل التنمية المستدامة" للطلبة الجامعيين؛ والتي اطلقتها بالشراكة مع وزارة التعليم، ومكتب برنامج الأمم المتحدة للتنمية في المملكة، ومركز بابسون العالمي للقيادة وريادة الأعمال، وسط تنافس 15 جامعة سعودية؛ بهدف تطوير الفكر الريادي لدى العقول الشابة من خلال تحفيزهم على إيجاد الحلول المبتكرة للتحديات العالمية. وحصد المركز الأول في المسابقة جامعة القصيم، والمركز الثاني جامعة الملك عبدالعزيز، والمركز الثالث جامعة دار الحكمة؛ فيما سيحصل كل طالب مشارك على شهادة مشاركة، وحصول الطلبة الذين اجتازوا المعسكر التدريبي على شهادات تثبت اختيارهم للمنافسة الوطنية النهائية، في خطة لتشجيع الجامعات على تشكيل فرق تتكون من طلبة بخلفيات علمية متباينة لتعزيز روح الفريق والعمل الجماعي لتطوير وإيجاد حلول فريدة. وأكدت الكلية التي تعتبر الأولى من نوعها مختصة بريادة الأعمال على مستوى المملكة؛ أن هذا التنافس؛ داعم لممارسات الإبداع المستدام ومواجهة تحديات الاستدامة العالمية، حيث خصص "تحدي الابتكار الجامعي من أجل التنمية المستدامة" للطلاب الجامعيين في السنة النهائية؛ والتركيز على إيجاد الحلول المبتكرة والريادية وتطبيق معرفتهم بتحديد الفرص وتقييمها.
  1. كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال للفصل الدراسي بالأسابيع
  2. كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال اشتراك
  3. كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال الوطني

كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال للفصل الدراسي بالأسابيع

أعلنت كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، عن الفائزين في مسابقة «تحدي الابتكار الجامعي من أجل التنمية المستدامة» للطلبة الجامعيين، والتي أطلقتها بالشراكة مع وزارة التعليم، ومكتب برنامج الأمم المتحدة للتنمية في المملكة، ومركز بابسون العالمي للقيادة وريادة الأعمال، وسط تنافس 15 جامعة سعودية ؛ بهدف تطوير الفكر الريادي لدى العقول الشابة من خلال تحفيزهم على إيجاد الحلول المبتكرة للتحديات العالمية. حصد المركز الأول في المسابقة جامعة القصيم، والمركز الثاني جامعة الملك عبدالعزيز، والمركز الثالث جامعة دار الحكمة، وسيحصل كل طالب مشارك على شهادة مشاركة، وحصول الطلبة الذين اجتازوا المعسكر التدريبي على شهادات تثبت اختيارهم للمنافسة الوطنية النهائية، في خطة لتشجيع الجامعات على تشكيل فرق تتكون من طلبة بخلفيات علمية متباينة لتعزيز روح الفريق والعمل الجماعي لتطوير وإيجاد حلول فريدة. وأكدت الكلية، التي تعتبر الأولى من نوعها مختصة بريادة الأعمال على مستوى المملكة، أن هذا التنافس داعم لممارسات الإبداع المستدام ومواجهة تحديات الاستدامة العالمية، حيث خصص «تحدي الابتكار الجامعي من أجل التنمية المستدامة» للطلاب الجامعيين في السنة النهائية، والتركيز على إيجاد الحلول المبتكرة والريادية، وتطبيق معرفتهم بتحديد الفرص وتقييمها.

كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال اشتراك

من جانبها قالت رئيسة كلية بابسون العالمية: «إن قرارنا بالتعاون والشراكة مع مؤسسة مسك الخيرية ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية لافتتاح هذا الصرح التعليمي العالمي نابع من رغبتنا في التوسع وتقديم نموذج حقيقي في ريادة الأعمال، ووجدنا أن رؤية مسك وما تحمله من اهتمام بالتعليم تتوافق مع رؤيتنا وكذلك مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وما تحمله من رؤية وموقع استراتيجي مع بنية تحتية ومقومات ونمو متسارع هي المكان الأنسب لتحقيق رؤيتنا التعليمية، إذ إن مخرجات الكلية سيكون لها الأثر الكبير في تعزيز التطور ودفع عجلة الاقتصاد في المملكة». من ناحيته قال المسؤول التنفيذي في «لوكهيد مارتن السعودية» آلان شينودا: «إننا ملتزمون بدعم التنمية الاقتصادية في المملكة من خلال برنامج مبتكر يوفر عائدات ومزايا مستدامة، ونحن في لوكهيد مارتن نتشرف بشراكتنا لتنفيذ هذه المبادرة الرائعة»

كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال الوطني

من ناحيته قال المسؤول التنفيذي في "لوكهيد مارتن السعودية" آلان شينودا: "إننا ملتزمون بدعم التنمية الاقتصادية في المملكة من خلال برنامج مبتكر يوفر عائدات ومزايا مستدامة، ونحن في لوكهيد مارتن نتشرف بشراكتنا لتنفيذ هذه المبادرة الرائعة.

ويتوقع أقل بقليل من خُمس كل من رواد الأعمال وملاك الأعمال القائمة (18 ٪) توفير 20 وظيفة جديدة أو أكثر في السنوات الخمس المقبلة، وفيما يتعلق بنطاق السوق، أفاد (26 ٪) من رواد الأعمال أنهم يبيعون خدماتهم ومنتجاتهم على الصعيد الوطني، بينما ذكر (10 ٪) آخرون أنهم يعملون على نطاقٍ دولي. وبالنسبة لمجال الابتكار، ذكر (22 ٪) من رواد الأعمال أنهم يقدمون منتجات وخدمات جديدة للعملاء المحليين، بينما أفاد (5 ٪) آخرون أن لديهم عروضاً جديدةً على مستوى الوطن، ويظهر تحليل المواقف المجتمعية بحسب الجنس تشابه المواقف بين الرجال والنساء، إلا أن النساء اللواتي كنّ على معرفة شخصية برائد أعمال أقل نسبةً من الرجال (55 ٪ مقابل 59 ٪)، وكذلك اللواتي يرون فرص سانحة لبدء مشروع ما (89 ٪ مقابل 92 ٪)، واللواتي أعربن عن امتلاك القدرات اللازمة لذلك (84 ٪ مقابل 88 ٪). ومع ذلك، يكاد يتساوى الخوف من الفشل بين الجنسين. وأفادت النساء عن نواياهن في الانخراط في المشاريع الريادية بنسبة أقل من الرجال ( 31 ٪ مقابل 35 ٪) على الرغم من أن النساء بدأن مشاريع تجارية بمعدلٍ أعلى قليلاً من الرجال (17. 7 ٪ مقابل 17 ٪). وكانت معدلات ملكية الأعمال التجارية أقل قليلاً للنساء منها للرجال (4 ٪ مقابل 6 ٪)، وتشير نتائج مسح الخبراء الوطنيين إلى أن حوالي كافة التقييمات الخاصة بشروط إطار عمل ريادة الأعمال التسعة تحسنت في 2020، ووصلت إلى أعلى مستوياتها على مدى خمس سنوات، ووافق (85 ٪) من أصحاب الأعمال الجديدة أو القائمة بشدة على أن جائحة فيروس كورونا قد قضت على بعض أنشطتهم التجارية الأساسية، وحدد أكثر من نصف رواد الأعمال وملّاك الأعمال القائمة (56 ٪ و52 ٪ على التوالي) فرصاً جديدة لممارسة أعمال تجارية بسبب الجائحة وأبدوا الرغبة في الاستفادة منها.