وأضاف: أن رفع الدعم عن أسعار الوقود لتلبية طلبات وشروط صندوق النقد، أدى إلى رفع أسعار السلع بشكل عام بسبب ارتفاع أسعار النقل والسلع التي تحتاج للتخزين بالثلاجات لفترة طويلة، موضحا أنه مع التزام الحكومة بالخطط الموضوعة لتلبية شروط صندوق النقد، ينبغي على السلطات المصرية أن تتبع الشفافية والوضوح في الإعلان عن تفاصيل آليات التنفيذ وما يتعلق بالسوق بشكل عام؛ لكي يتمكن السوق من جذب الاستثمار الخارجي والمحلي أيضاً والذي من شانه أن يقوي الاقتصاد المصري مجددا، ويوفر فرص العمل مما يقلل من مستويات البطالة والفقر. وفي الجزائر، كشف تقريرٌ للبنك الدولي صدر بداية العام الجاري عن وجود 9 ملايين فقير بالجزائر، وأرجع سبب ارتفاع نسبة الفقر إلى «الأوضاع الاقتصادية الصعبة، وانعدام فرص العمل»، ما أثّر على دخل الفرد وبالتالي القدرة الشرائية. ورأى الدكتور إسماعيل لالماس أستاذ الاقتصاد وخبير الأسواق الدولية أن الأوضاع الراهنة في بلاده من إجراءات تقشفية قررتها الحكومة مع انهيار أسعار البترول، أدى إلى ارتفاع أكبر في نسبة الفقراء والعائلات المعوزة، حيث تراجعت القدرة الشرائية للجزائريين، خصوصاً مع تطبيق زيادات على أسعار مواد الطاقة، وهو الأمر الذي أثر على باقي المواد الاستهلاكية.
1% كوريا الجنوبية 15. 6% الهند 13. 6% الصين 13. 4% سنغافورة 7. 05% تايلند 3. 77% تايوان 3. 28% باكستان 2. 6% المملكة المتحدة 2. 5% إيطاليا 1. 73% (2019) [8] الواردات 26. 69 بليون (تقديرات 2017) السلعة المستوردة الآلات ومعدات النقل، الأغذية، الكيماويات شركاء الاستيراد الرئيسيين الولايات المتحدة 14. 6% فرنسا 12. 7% المملكة المتحدة 9. 35% الصين 8. 56% ألمانيا 5. 06% إيطاليا 4. 72% الهند 4. 17% تركيا 3. 65% اليابان 3. 6% سويسرا 3. 43% (2019) [9] إجمالي الديون الخارجية 168 بليون دولار (تقديرات 31 ديسمبر 2017) [10] المالية العامة الدين العام ▲ 56. 8% من ن. قطر.. خلل التركيبة السكانية إفراز للعمالة الوافدة. إ. (تقديرات 2017) العوائد 95. 35 بليون دولار (تقديرات 2018) النفقات 55. 81 بليون دولار (تقديرات 2018) التصنيف الائتماني ستاندارد أند بور: [11] AA (الداخلي) AA (الخارجي) AA+ (T&C Assessment) Outlook: Stable [12] موديز: [12] Aa2 Outlook: Stable المصدر الرئيسي للبيانات: CIA World Fact Book كل القيم، ما لم يُذكر غير ذلك، هي بالدولار الأمريكي. خريطة الصادرات القطرية. يعتبر الاقتصاد القطري واحداً من أغنى الاقتصادات في العالم تبعاً للناتج المحلي الإجمالي للفرد، حيث احتل الترتيب الخامس والسابع عالمياً على قائمة بيانات 2015 و2016 من قبل البنك الدولي ، الأمم المتحدة ، وصندوق النقد الدولي.
- كتب- بكر بهجت حاصرت معدلات الفقر المرتفعة عدة دول عربية خلال السنوات الأخيرة مع تغير الأوضاع الاقتصادية والسياسية بالمنطقة، وباتت دول كبيرة على أعتاب قفزة في عدد الفقراء إذا ما استمرت أوضاعها على ما هي عليه. أكد خبراء ومحللون أن الركود التجاري والأزمات الاقتصادية التي تعيشها غالبية الدول العربية أدت إلى تدهور الأوضاع في الدول التي لا تمتلك احتياطيات كبيرة أسوة بدول الخليج. ووفقاً للتقارير الاقتصادية الدولية فإن 156 مليونا من الشباب العامل في البلدان الناشئة والنامية يعيشون في فقر مدقع «أي على أقل من 1. ما هو معدل الفقر في المملكة العربية السعودية | المرسال. 90 دولار للفرد في اليوم» أو في فقر معتدل «أي بين 1. 90 و3. 1 دولار»، وذلك على الرغم من حصولهم على وظيفة يعيشون منها وغير مسجلين ضمن العاطلين عن العمل، كما أن قرابة أربعة من كل عشرة (39 بالمائة) من الشباب العامل في البلدان العربية يعيشون على أقل من 3. 10 دولار يوميا مقارنة بنحو 35 في المائة من البالغين العاملين. البداية مع لبنان الذي اتسعت فيه رقعة الفقر على وقع أزماته السياسية والاقتصادية وانعدام خطط التنمية في بلد يبلغ دين الدولة فيه 73 مليار دولار، حيث انعكست الأوضاع السياسية بالبلاد على الاقتصاد وأدت إلى إحجام الاستثمارات الداخلية والخارجية وإقفال عدد من المؤسسات مما حال دون خلق فرص عمل للمواطنين وتزايد معدلات البطالة.
وتابع: إن كل تلك العوامل السابقة أدت إلى وقوع العديد من المواطنين تحت خط الفقر حيث زادت الأعباء الاقتصادية عليهم، مع عدم قدرة الدولة على مجابهة التحديات التي ظهرت على الساحة مؤخرا، لافتا إلى التداعيات السلبية للأزمة السياسية في لبنان جراء الفراغ الرئاسي منذ عامين ونصف العام على الاقتصاد اللبناني، مشددا على أن الوضع السياسي المضطرب له أثر كبير على تردي الوضع الاقتصادي كون الفقر سببه الرئيسي الركود الاقتصادي. وتلقت وزارة الشؤون الاجتماعية اللبنانية 500 ألف طلب من أسر لبنانية أعلنت فقرها ضمن «البرنامج الوطني لدعم الأسر الأكثر فقرا» الذي أطلقته الوزارة مؤخرا بهدف دعم الأسر الفقيرة في لبنان، وتم تصنيف 300 ألف من أصل 500 ألف ضمن الأسر الأكثر فقرا، حيث تم إعطاء هؤلاء بطاقات تطلق عليها الوزارة اسم «بطاقة حياة» لتقديم خدمات استشفائية وتعليمية وبعضها يقدم خدمات غذائية. وفي الأردن ارتفعت معدلات الفقر لتشمل أكثر من مليون ونصف المليون أردني في أسر يقل دخل الواحدة منها عن 350 دينارا شهريا، بما يعادل 15% من السكان البالغ عددهم 6. 5 مليون نسمة، وحسب مسح دخل ونفقات الأسرة الأردنية الذي أعلنته دائرة الإحصاءات العامة الحكومية، فإن هذه الأسر تشكل 18% من إجمالي الأسر الأردنية البالغ عددها 1.
8% لكلاً منهم والبوذيين يشكلن نحو 3. 1% وغالبيتهم من الأجانب. قد سمحت دولة قطر في عام 2008 لأصحاب الديانة المسيحية ببناء الكنائس على أرضها وقد تبرعت الحكومة القطرية لهم بالأرض، وقد تم بناء العديد من الكنائس من أشهرها الكنيسة الأنجيلية، كنيسة مالانكارا الأرثوذكسية السورية، والكنيسة الرومانية الكاثوليكية سيدة الوردية والكنيسة مارتوما. الاقتصاد القطري قد شهدت دولة قطر تغيرات حادة في معدل النمو الاقتصادي فقد شهدت خسارة كبيرة في الفترة ما بين 1982 إلى 1989 نتيجة حدوث انخفاض في سعر النفط بالأسواق العالمية، وقد سعت الحكومة القطرية إلى خفض الإنفاق الحكومي من أجل أن يتناسب مع الدخل القومي وقد حدث ركود كبير وتدهور في كافة الأعمال التجارية المحلية وأدى الأمر إلى تسريح العديد من موظفي الشركات الاجنبية. قد استطاع الاقتصاد القطري أن يتعافى بصورة كبيرة في بداية التسعينات بعد الانتهاء الأولى من مراحل تطوير حقل الشمال من الغاز الطبيعي وقد قدر بمبلغ 1. 5 مليار دولار. في بداية عام 1996م قد استطاعت دولة قطر البدء بمشروع إرسال الغاز الطبيعي إلى دولة اليابان وقد تم الانتهاء من مراحل تطوير حقل الغاز الطبيعي الذي أدر مليارات الدولارات.
وتقول عادة ما تكون هذه العمالة من الشباب العزاب الذي يسعى إلى الكسب للزواج وتكوين أسرة. وتضيف سببا آخر لزيادة عدد الرجال خصوصا في الفترة الأخيرة فتقول في السنوات الماضية كانت المساكن رخيصة والإيجارات معقولة وكانت في متناول كثير من الموظفين والعاملين في قطر لذلك كان عدد كبير منهم قادرين على استقدام عائلاتهم. ولكن بعد حدوث الطفرة الكبيرة في الإيجارات والقفزات المتتالية التي حدثت في هذا القطاع أصبح من الصعب على كثير من العائلات البقاء في الدوحة خاصة ان ارتفاع أسعار الإيجارات أدى إلى ارتفاع أسعار جميع السلع والخدمات وهو الأمر الذي شكل عبئا ماليا ضخما على كثير من العاملين بعد أن أصبحوا غير قادرين على تحمله. وتقول لاشك ان العامل الاقتصادي والرغبة في تحسين الأوضاع المالية هو الهدف الرئيسي من الاغتراب والسفر ولكن بعد ارتفاع أسعار الإيجارات وزيادة تكاليف المعيشة والغلاء الذي طال جميع السلع والخدمات أصبح من الصعب على كثير من الأسر البقاء في قطر ولذلك كان القرار الذي اتخذه الأزواج هو التضحية بالحياة الأسرية واتخاذ قرار سفر الزوجة والأبناء إلى البلد الأم من أجل تحقيق العائد الاقتصادي الذي تم الإقدام على الغربة من أجله.