علي حسن سلامة

يروي الفيلم -ضمن سلسلة أفلام الجريمة السياسية- قصة اغتيال القيادي الفلسطيني أبو حسن سلامة الذي وضعته إسرائيل في رأس قائمة الاغتيالات ونجحت بعد سبع سنوات من المطاردة باغتياله عام 1979. في يوليو/تموز 1973، وبعد أشهر من البحث والتعقب في أوروبا، وصلت خلية الموساد المكلفة باغتيال القيادي ورجل الاستخبارات الفلسطيني أبو حسن سلامة (علي حسن سلامة) إلى مدينة ليلهامر في النرويج ، واستعدت لاقتناص الهدف الثمين. وبعد تأكد الخلية من هدفها، اعترضت طريقه في الشارع، وصوبت لجسده 14 رصاصة، إلا أن الشخص الذي قتل بجانب زوجته الحامل لم يكن سوى المهاجر المغربي أحمد البوشيخي الذي وقع ضحية وجود شبه بينه وبين سلامة. هذه الفضيحة المدوية للموساد لم تقفل الملف، بل زاد إصرار إسرائيل على ملاحقته لأسباب عديدة؛ منها إيمانها المطلق بأن له يدا في عملية ميونيخ ، وفي ما بعد لأنه فتح خطا مع الأميركان عن طريق ضابط مخابرات في "سي آي إيه". رجل المهمات الصعبة عرف سلامة بوسامته وحضوره اللامع في المجتمع اللبناني وجرأته وحبه للحياة وإشكاليته، هذه الإشكالية التي يفسرها وزير الإعلام الفلسطيني الأسبق نبيل عمرو بأنه كان رجل المهمات الصعبة والناجحة، الذي اختلف كثيرون حول تقييم دوره، لأنه كان يخترق الأماكن التي لا يستطيع غيره اختراقها.
  1. علي حسن سلامة - المعرفة

علي حسن سلامة - المعرفة

حسن سلامة معلومات شخصية الميلاد 1912 قرية قولة الوفاة يونيو 2, 1948 رأس العين (فلسطين) سبب الوفاة قتل في معركة الديانة الإسلام الأولاد علي حسن سلامة الحياة العملية المهنة سياسي الخدمة العسكرية الفرع جيش الجهاد المقدس المعارك والحروب ثورة فلسطين 1936 تعديل مصدري - تعديل هذه المقالة عن حسن سلامة أحد قادة ثورة فلسطين 1936. لتصفح عناوين مشابهة، انظر حسن سلامة (توضيح). حسن سلامة أحد قادة الجماعات المسلحة العربية الذين قاتلوا ضد اليهود والبريطانيين خلال الثورة العربية في فلسطين 1936–1939. [1] حسن سلامه كان أحد قادة جيش الجهاد المقدس في حرب 1948 [2] ، ولد في قرية قولة قضاء اللد عام 1912 ، اشترك في مظاهرات يافا الدامية عام 1933، وطاردته قوات الانتداب البريطاني فلجأ إلى القرى يدعو أهلها إلى الثورة. يستمع لشرح حسن سلامة قائد المنطقة الغربية الوسطى بجيش الجهاد المقدس والصورة داخل ملجأ بمقر قيادته في بناية الرجاء قرب مدينة الرملة نشرت هذه الصورة بجريدة المصور المصرية يوم 12/1/1948]] سلامة يمتطي خيله ومعه بندقية خلال ثورة 1936 كان حسن سلامة قائد قوات الفدائيين في منطقة الرملة [3] ، شرق مدينة يافا.

[17] كما قُتل حراسه الأربعة في الانفجار. [18] وقتل أربعةٌ من المارة. [10] [16] بالإضافة إلى ذلك، أُصيب ما لا يقل عن 16 شخصًا في الانفجار. [18] هرب ضباط الموساد الثلاثة بعد العملية مباشرةً، بالإضافة إلى حوالي 14 من عملاء الموساد الآخرين الذين يعتقد أنهم شاركوا في العملية. [16] دُفن علي حسن سلامة في مقبرة الشهداء ببيروت بعد مراسم الجنازة العامة التي حضرها ياسر عرفات وحوالي 20, 000 فلسطيني في 24 يناير 1979. [19]