فيروس غرب النيل

للمزيد من المعلومات العلاج يمكن أن يتعافى كثير من الأشخاص من فيروس غرب النيل دون علاج. ولكن تتطلب معظم الحالات الحادة تلقي علاج داعم في المستشفى عن طريق حقن السوائل ومسكنات الألم من خلال الوريد. بالنسبة إلى الحالات الخفيفة، يمكن لمسكنات الألم التي تُصرف من دون وصفة طبية أن تساعد على تخفيف الشعور بالصداع وآلام العضلات الخفيفة. لكن توخّ الحذر عند إعطاء الأسبرين للأطفال أو المراهقين. يجب ألا يتناول الأطفال والمراهقون الذين يتعافون من جدري الماء أو الأعراض الشبيهة بالإنفلونزا الأسبرين أبدًا. وهذا لأن الأسبرين يرتبط بالإصابة بمتلازمة راي عند مثل هؤلاء الأطفال، وهي حالة مرضية نادرة لكنها مهددة للحياة. علاج إنترفيرون يدرس العلماء استخدام العلاج بالإنترفيرونات -وهو أحد أنوع العلاج بالخلايا المناعية- كعلاج لالتهاب الدماغ الناجم عن فيروس غرب النيل. أظهرت بعض الأبحاث أنَّ الأشخاص الذين يتلقون علاج الإنترفيرونات يتعافون بشكل أفضل ممن لا يتلقون الدواء، لكن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسة حول ذلك. الاستعداد لموعدك إذا كنت تعاني علامات وأعراض التهاب الدماغ أو النخاع الشوكي أو الحمى الشديدة أو الصداع الحاد أو تيبس في الرقبة أو تشوش أو ضعف مفاجئ في العضلات — فقم بزيارة الطبيب على الفور أو اذهب إلى مركز الرعاية العاجلة.

فيروس غرب النيل يحصد 41 قتيلا في اليونان

تخفيض مخاطر انتقال العدوى من الحيوانات إلى البشر. ينبغي ارتداء القفازات وغيرها من الملابس الحمائية عند مناولة الحيوانات المريضة أو أنسجتها، وأثناء عمليات ذبح الحيوانات وإعدامها. تخفيض مخاطر انتقال العدوى عن طريق عمليات نقل الدم وزرع الأعضاء. ينبغي النظر، أثناء وقوع الفاشيات، في إمكانية فرض قيود على عمليات التبرّع بالدم والأعضاء وإمكانية إجراء فحوص مختبرية في المناطق المتضرّرة بعد تقييم الوضع الوبائي السائد على الصعيدين المحلي والإقليمي. مكافحة النواقل تعتمد وقاية البشر بشكل فعال من الإصابة بعدوى فيروس غرب النيل على وضع برامج شاملة ومتكاملة لترصد البعوض ومكافحته في المناطق التي ينتشر فيها الفيروس. وينبغي أن تكشف الدراسات عن أنواع البعوض المحلية التي تؤدي دوراً في نقل الفيروس، بما في ذلك الأنواع التي قد تقوم بدور "الجسر" الرابط بين الطيور والبشر. كما ينبغي التركيز على تدابير المكافحة المتكاملة، بما في ذلك الحد من البعوض في المصدر (بمشاركة المجتمعات المحلية) وإدارة المياه واستعمال المواد الكيميائية وأساليب المكافحة البيولوجية. الوقاية من العدوى في مرافق الرعاية الصحية ينبغي للعاملين الصحيين الذين يقدمون خدمات الرعاية لمرضى يُشتبه في إصابتهم بعدوى فيروس غرب النيل، أو مرضى تأكّدت إصابتهم بتلك العدوى، أو الذين يناولون عيّنات جُمعت من هؤلاء المرضى، تنفيذ الاحتياطات المعيارية الخاصة بمكافحة العدوى.

فيروس غرب النيل - الأعراض والأسباب - Mayo Clinic (مايو كلينك)

هسبريس خارج الحدود السبت 20 أكتوبر 2018 - 01:57 ارتفع عدد ضحايا الإصابة بفيروس غرب النيل إلى 41 حالة وفاة في اليونان منذ بداية موسم البعوض، وجميعهم لأشخاص تتجاوز أعمارهم 63 عاما، بحسب التقرير الأسبوعي لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في اليونان. ومنذ بداية الموسم في نهاية ماي، تم تسجيل 306 حالات إصابة، منها 234 ظهرت عليها أعراض في الجهاز العصبي المركزي في حين ظهرت على 72 حالة أخرى آلام خفيفة مثل الحمى. وشهد العام الماضي تسجيل 48 حالة إصابة طوال الموسم الذي شهد خمس حالات وفاة. وتزايدت حالات الوفاة هذا الموسم بعدما بدأ الصيف مبكرا والذي صاحبه سقوط الأمطار بغزارة واستمرار المناخ الرطب حتى الآن. ووفقا لتقرير المركز الأوروبي للسيطرة على الامطار والوقاية منها، فإن ايطاليا لا تزال تسجل أعلى نسبة إصابة بواقع 550 حالة، تليها اليونان تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

Cnnarabic.Com - فيروس "غرب النيل" يثير مخاوف بشرق أمريكا

الوقاية الوقاية من انتقال العدوى بين الخيول نظراً لظهور فاشيات فيروس غرب بين الحيوانات قبل ظهورها بين البشر، فإنّ من الضروري وضع نظام لترصد صحة الحيوان بشكل نشط من أجل الكشف عن الحالات الجديدة بين الطيور والخيول والتمكّن من إعطاء إنذارات مبكّرة للسلطات المعنية بالصحة البيطرية والصحة العمومية. ومن المهمّ، في إقليم الأمريكتين، مساعدة المجتمعات المحلية من خلال إبلاغ السلطات المحلية بالطيور النافقة. وقد تم استحداث لقاحات لفائدة الخيول. أمّا العلاج فهو داعم ومتساوق مع الممارسات البيطرية المعيارية الخاصة بالحيوانات المصابة بعامل فيروسي. الحد من مخاطر إصابة البشر بالعدوى نظراً لعدم وجود أيّ لقاح فإنّ السبيل الوحيد للحد من العدوى بين البشر هو إذكاء الوعي بعوامل الخطر وتثقيف الناس بشأن التدابير التي يمكنهم اتخاذها للحد من أشكال التعرّض للفيروس. وينبغي أن تركّز الرسائل الصحية العمومية التثقيفية على الإجراءات التالية: تخفيض مخاطر انتقال العدوى عن طريق البعوض. ينبغي أن تركّز جهود الوقاية، أوّلاً، على حماية الأشخاص والمجتمعات المحلية من لدغات البعوض باستعمال الناموسيات ومنفّرات البعوض الشخصية وبارتداء ألبسة فاتحة اللون (قمصان طويلة الأكمام وسراويل) وتجنّب القيام بأنشطة في الهواء الطلق حينما يبلغ نشاط البعوض ذروته.

فيروس غرب النيل يقتل اثنين في إسبانيا

نظرة عامة يتسبب فيروس ينتقل عن طريق البعوض في معظم حالات عدوى غرب النيل. ومعظم المصابين بفيروس غرب النيل إما لا تظهر عليهم أي علامات أو أعراض، أو تظهر عليهم أعراض خفيفة فقط، مثل الحمى والصداع الخفيف. ومع ذلك، يصاب بعض الأشخاص بمرض يهدد الحياة، والذي يشمل التهاب النخاع الشوكي أو التهاب الدماغ. وتزول عادةً المؤشرات والأعراض الطفيفة لعدوى فيروس غرب النيل من تلقاء نفسها. لكن المؤشرات والأعراض الحادة، مثل الصداع الشديد أو الحمى أو الاضطراب الذهني أو الضعف المفاجئ، تحتاج إلى رعاية فورية. ويزيد التعرض للبعوض في الأماكن التي ينتشر فيها فيروس غرب النيل من خطر الإصابة بالعدوى. ويمكن الحد من هذه المخاطر عن طريق حماية نفسك من البعوض باستخدام طارد البعوض وارتداء ثياب تُغطي جلدك. الأعراض لا يعاني معظم الأشخاص المصابين بفيروس غرب النيل علامات أو أعراضًا. علامات العدوى الطفيفة وأعراضها يُصاب حوالي 20% من البشر بعدوى خفيفة تُسمى حمى غرب النيل. تتضمن مؤشرات المرض وأعراضه الشائعة ما يلي: الحُمّى الصداع آلام في الجسم القيء الإسهال الإرهاق الطفح الجلدي علامات العدوى الخطيرة وأعراضها يتسبب الفيروس في عدوى خطيرة للجهاز العصبي بنسبة أقل من 1% من الأشخاص المصابين.

تفشى فيروس غرب النيل القاتل فى إسبانيا بالتزامن مع كورونا - اليوم السابع

السبت 25/أغسطس/2018 - 11:05 ص صورة أرشيفية انتشر فيروس "غرب النيل" في مناطق متفرقة بإسرائيل، مما أدى إلى وفاة شخصين متأثرين بالحمى، وإصابة نحو 14 شخصا، وسط تفشٍ كبير للمرض الذى ينتشر بين البشر عبر البعوض، وقال بيان لوزارة الصحة الإسرائيلية، إن فيروس غرب النيل، الذى يُنقل عبر لسعات البعوض، لا يزال منتشرا فى إسرائيل؛ وأدى لوفاة شخصين أحدهما عمره 70 عاما، جراء إصابتهما بـ"حمى النيل الغربي"، وفي ذلك السياق يرصد "الدستور" أهم 10 معلومات عن فيروس غرب النيل. - هو فيروس منقول بالمفصليات، حيواني المنشأ، ينقله البعوض، وينتمي إلى جنس الفيروس المصفر (Flavivirus) ضمن فصيلة الفيروسات المصفرة. - يوجد هذا الفيروس المصفر في المناطق المعتدلة والاستوائية من العالم. - تم اكتشافه لأول مرة في منطقة غرب النيل الفرعية في دولة أوغندا، في شرق إفريقيا، عام 1937. - قبل منتصف التسعينيات من القرن العشرين، ظهر مرض فيروس غرب النيل بشكل متقطع فقط، وكان يشكل خطورة بسيطة على البشر، إلى أن تفشى في الجزائر عام 1994. - انتشر فيروس غرب النيل الآن على مستوى العالم، حيث تم اكتشاف أول حالة في نصف الأرض الغربي في مدينة نيويورك في عام 1999.

ونقل موقع "يورونيوز" الأوروبي، الأحد،... لقد شاهدت ١ من ١ نتيجة ١ الأكثر قراءة مواضيع شائعة نظرة سريعة للصورة قد تكشف وتفسّر حقيقة بحياتك! 48, 324 مشاهدة ٢ محمد عبده يكشف تفاصيل عن حياته الخاصة: ثروتي الحقيقية "11 ملياراً" 29, 228 مشاهدة ٣ الجزائر: أي تغيير لوجهة الغاز المصدر لإسبانيا قد يؤدي لفسخ العقد 19, 388 مشاهدة ٤ بعد خيبة "الأبطال".. باريس يتخلص من 6 لاعبين على رأسهم نيمار 17, 435 مشاهدة ٥ الصحة العالمية: هذه أعراض الالتهاب الكبدي الغامض المكتشفة 15, 027 مشاهدة ٦ حبس رئيس الزمالك عامين بتهمة سب وقذف رئيس الأهلي 11, 126 مشاهدة ٧ أغنى رجل في آسيا.. ثروته تتجاوز وارن بافيت وتعادل بيل غيتس 6, 738 مشاهدة ٨ عود على بدء.. فيروس جديد ينتشر في الصين! 5, 761 مشاهدة فنان مصري يكشف عن حبه لميرفت أمين 25 عاما في صمت 152 زائر ما تراه أولاً يكشف عن أسوأ صفة لديك.. ويكرهها الناس فيك! 140 زائر 120 زائر 104 زائر 97 زائر هكذا أمتلأ المسجد الحرام بالمصلين والمعتمرين ليلة 27 77 زائر 62 زائر رجل أعمال مصري يفاجئ عمرو أديب بما جعله يطير فرحا على الشاشة 53 زائر