ليتني امرأة عادية

قراءة رواية ليتني إمرأة عادية المؤلف: هنوف الجاسر القسم: الروايات العربية اللغة: العربية عدد الصفحات: 85 تاريخ الإصدار: 2014 حجم الكتاب: 0. 9 ميجا نوع الملف: PDF عدد التحميلات: 5815 مره تريد المساعدة! : هل تواجه مشكله ؟ وصف الرواية تحميل رواية ليتني إمرأة عادية pdf في مرحلة ما من حياتك قد تتعثّر بعلامة استفهام شائكة تورّطك بسلسلة من الاستفهامات العنيدة. ليتني امرأة عادية. وما إن تتصالح معها ينقشع الضباب أمام عينيك ‏وتكون رؤيتك للأشياء عارية دون رتوش، كالحقيقة تماماً ‏"فريدة" تعثّرت وتورطت وتمزّقت وعاشت صراع داخلي جعلها تشعر أن هناك امرأة أخرى تعيش داخلها ‏تناقضها في كل شيء، امرأة ثائرة لا تخاف الكلمات ولن تتردد بالقفز فوق الخطوط الحمراء لتحصل على الاجابة التي تبحث عنها. ‏لم تتوقّع أن تكون الحقيقة جارحة كسكّين حادّة تخترقها من المنتصف، لم تتوقّع أن تكون مؤذية إلى درجة أنها تمنّت أن تعود "امرأة عادية" كتاب امرأة سيئة جداً كتاب رجل الثانية عشر ودقيقة واحدة صباحا كتاب ليتني امرأة عادية كتاب قلب الكرز كتاب امرأة سيئة جدا عرض المزيد

  1. كتاب : ليتني امرأة عادية، غلاف ورقي : Hanouf Al-Jasser: Amazon.com

كتاب : ليتني امرأة عادية، غلاف ورقي : Hanouf Al-Jasser: Amazon.Com

فرد عليها قائلا: أعطيني رقمك لا أحب المحادثات الكتابية... فتحدثا على الهاتف ، كان مسترسلا في الحديث ، ينتقل من موضوع إلى آخر. كتاب : ليتني امرأة عادية، غلاف ورقي : Hanouf Al-Jasser: Amazon.com. يوسف كان رجلا متصالحا مع ذاته ، لاذغا لا يعرف الحدود و الأدب ، و لا يخشى أحد، و لم يتوقف عن الكتابة بروح الفولاذ... مع مرور الأيام صار هو السبب اللذيذ الذي يدفع فريدة لللإستيقاظ كل يوم ، تعلقت به كثيرا و ربما أحبته! كان جد مقرب إليها لدرجة أنها طلبت منه كلمة سر حسابه أعطاها لها بدون تفكير ، كان يجيبها على إستفهاماتها بلطف إلى أن إختفى..! بلمحة بصر دون أن يترك رسالة وداعية.

لم أفهم أهي تريد رجل أم تكره وجوده, أهي مع العقيدة أم ذامة لها.!!!! لاأدري أهي كفطرة أنثى تحب الزينة أم تستخف بها.! لا أعلم هيا تحب كونها أنثى أم تريد الصخب في الحياة.! لا أعلم أتريد العيش كأنثى بحقوق أو بداخلها غضب وسخط إجتماعي تشكل بكتلة نفسية أدت لإنتقادها أي شي بدون رغبة حقيقيه.! سبب التناقض على مايبدو أنها لم تحدد مصدر المشكلة ولم تعلم من أين يجب أن تبدأ وعلى ماذا تسخط وإلى أين تسعى..!! بعد كل جزعها من الرجال وتسلط الرجال ورغبة النساء بالرجال كانت تريد رجل واختتمت الرواية بنهاية مع رجل كما يلزم لسعادتها ثم قضت على هذه السعادة برجل آخر,,!! [أين يكمن الرجل بحياتها -ربما هنا المشكلة-] ربما لو أستدركت ذاتها ورتبت أولويات حياتها وفهمت وجود الرجل ومالها وماعليها إتجاهه لتقلص هذا التناقض..! - ما آلمني جدآ أيضا اللبس الكبير الذي ربطته بين أصل العقيدة وماآلت إليه تصرفات البعض وماألصقوه بالعقيدة وهي منها براء..! تارة هيا صاخطة واصفة العقيدة بسطور لم تكن من ضمنها وإن وصفتها بتصرفات الغير لكان أرحم وتارة هيا تلجئ للعقيدة للراحة والملاذ ووو....!!! روايه ليتني امراه عاديه pdf مجاناً. - تناااقض- كان يجب أن تضع كل كلمة في واقعها. صلى الله عليك وسلم يامن قلت "استوصوا بالنساء خيرا" و " رفقا بالقوارير".. بعض مااعترض ع الديانة كان كحجج الناس, كان كتبريرهم.