قصيدة البر والقهوه

قصيدة في البر للشاعر عايض بن فرزان السبيعي منتدى الشعر الشعبي والنبطي شعراء الشبكة. فصل التجدد للشجر فصل الغيوم الراعدة. يا عجبا لمن ربيت طفلا.

قصيدة الدلة والقهوة - منتديات قبائل ال تليد

قصيدة - مُدنُ العَودة (حيفا لها المُبتدا في الرّجوعِ ، ويافا لها خَبَرُ العائدين) بقلم - المتوكل طه *** سأبدأُ.. لكنّني قد بدأتُ قديماً من الحُزْنِ أو من غموضِ النزيفِ على تُربةِ النازحين. وقلتُ لهاجَر: يا طفلةَ الموتِ كوني لنا في الشروقِ، كما نشتهي، عودةً للبلادِ.. وغنيّتُ للهاتفين. فكيف سأبدأ ثانيةً والدّخانُ دمٌ ماطرٌ في الغروبِ المؤدّي إلى القدسِ، أو يجمعُ القريةَ التي حرّقوها بِحُمّى مجنزرة القاتلين؟ هناك على كتفِ الليلِ قام المؤذّنُ كي يوقِظَ النائمين، لكي يدخلوا في الصلاةِ إلى سَجْدة النارِ، أو يُوقِفوا السحجاتِ التي انفتحت في الجبين. سلاماً، إذاً، يا قتيلاً له ألفُ وجهٍ أو اٌسْمٍ، وفي صدره ألفُ جرحٍ.. إلى أن تَغَضَّنَ وجهُ الذبيحِ، وقالوا هو الأوّلُ العاشرُ الألفُ في مسْلخِ الغاصبين. وهذي البيوتُ لأحزانِ أيتامها الضائعين، وللثاكلاتِ اللواتي عقدْنَ الجدائلَ للغائبين. قصيدة (مدن العودة) | دنيا الرأي. كأن ثيابَ النبيّ الذي قطّعوه هنا، بين حيفا ويافا، موزّعةٌ في الحقولِ، فتنبتُ أضرحةً كالعقيقِ، وزفّةَ نارٍ لوردِ الحريقِ وطوفانَ مذبحةٍ في الطريقِ.. فينفتحُ البرُّ أقنيةً للدماءِ، فتجري، ويُصبحُ هذا المدى دامياً كالجَنين.

قصيدة البر – لاينز

لمناسبة يوم المهاجر العالمي

قصيدة (مدن العودة) | دنيا الرأي

ياكليب شب النار ياكليب شبه عليك شبة والحطب لك يجابـي هذه قصة للشاعر دغيم بن بشير الضلماوي يرحمه الله والكثير يعرف هذا البيت ولكن يجهل قائله, كما يجهل مناسبة هذا البيت.

في الفجرِ يهدي إلى الشمس أغنيةً من حريرٍ، وفي الليل يبكي على وحشْةِ التائهين. وفي الدارِ عشُّ اليمامِ الذي كان نجمُ السماءِ يشاركه فضّةَ البيت أو زَغَبَ الحالمين. وفي الحوشِ أرجوحةٌ للضفائرِ، تعلو وتعلو.. إلى أن تُضَمِّخَ في الَغيْمِ أعرافَها الشَّهدَ، أو تنعفَ البْدرَ للآمنين. وفي البيتِ سيدّةٌ ترقبُ البابَ حتى يدقَّ عوارضَه سيّدٌ قيلَ قد نَخَّلَتْهُ الرصاصاتُ، في دربِ عوْدَتِهِ، فارتمى، غارقاً، بين أصحابهِ الغارقين. وفي كلّ سطحٍ تَرى شبحاً يُطلقُ الخوفَ في كل فجٍّ، فيسّاقط الوردُ في حضنِ أصحابه الطيبّين. ويمضون في زفّةِ النهرِ حتى تفيضَ الدروبُ، وتبدأُ أعراسُ مملكةِ العاشقين. قصيدة البر – لاينز. وخارجَ يافا وفي قلب حيفا ترى الوحشَ يحتال ثانيةً كي يُمَرِّرَ سفّودَه في الغزالِ، وليس له غيرُ أنْ يقتلَ الأرضَ قاطبةً إنْ أراد لأنيابهِ اللّحمَ، هذا الذي عَلّم الموتَ أنْ يشربَ الروحَ صافيةً من ينابيع أطفالِها، ثم يمضي ليحتلّ أشجارها من تضاعيفِ أصحابها المُتعبين. وما عاد يذكرُ أنّ له بقعةً في الحريقِ فَعَاثوا بها وَاستكانَ، وكانَ الهشاشةَ والذلّ في رِبْقةِ الصّاغرين. وفي القدسِ قاطرةٌ تحمل الشهداءَ إلى حقلِ جنّتهم، ثم تأتي القواطيرُ كي تمضغَ الجثثَ الرّانخاتِ!

قصيدة حان وقت الربيع - شعر عن البر الكشتات - اشعار في الطبيعه شبة النار والقهوه على المكشات طلعة بر - YouTube