محمد علي كلاي والحياة الحقيقية

تطوير الأخلاق الحميدة وغرس نظام قيم صالح بين الطلاب الذين يمارسون الرياضة، وأهم هذه الأخلاق هي الصدق والعمل بروح المجتمع. بالإضافة إلى الضغوط الإيجابية والجسدية والنفسية. زيادة وتطوير اللياقة البدنية للفرد، من خلال تعلم مهارات وتمارين جديدة، تنعكس بشكل إيجابي على صحته الجسدية والعقلية والاجتماعية. مهارة تحديد الاهداف الشخصية [خطوة بخطوة] !. تعزيز روح المنافسة بين الطلاب، وتشجيع الفرد على التعاون مع الآخرين من الناحية الذهنية. بناء وتشكيل شخصية الفرد من خلال نقل المعرفة وبعض القيم والمفاهيم والاتجاهات التعليمية. تحسين الوضع الاقتصادي، الشخص ذو القوة البدنية الجيدة له الأولوية في العمل والإنتاج. تابع أيضًا: تمارين للمبتدئين في رياضة كمال الأجسام كانت هذه نبذة عن أهداف التربية الرياضية بصفة عامة ، حيث يمكنكم التعرف على أهداف التدريب الرياضي وكيف يساعد على تطوير الإنسان اجتماعيًا وصحيًا، كما يمكنكم متابعة ومعرفة العوامل التي تساعد على تطوير التدريب والتربية الرياضية.

  1. مهارة تحديد الاهداف الشخصية [خطوة بخطوة] !

مهارة تحديد الاهداف الشخصية [خطوة بخطوة] !

يسير التفكير على هذا النحو … إذا كانت أهدافي وقيمي فريدة في نوعها، فأنا في وضع أفضل للحكم على مدى توافقي مع قيمي أكثر من أي شخص آخر. أنا أعرف حقيقتي ووضعي جيدًا، لذلك ليس لأحد الحق في أن يٌخبرني بالطريقة التي ينبغي أن أعيش بها. يرفض معتنقو هذا المذهب حق الآخرين في التشكيك في تصرُفاتهم الأخلاقية. وهذا يقودنا سريعًا إلى التفكير في مجتمع وسياسة المثليين. السؤال ليس عما إذا كان لدي مسؤولية أخلاقية أم لا، ولكن مَن أو ما السلطة التي تُحرَّك أخلاقياتي هذه. إذا كنت أنا هو مصدر الصواب والخطأ الموثوق بالنسبة لنفسي، فمن اللامُبالاة بالنسبة لي السماح للآخرين بفرض معتقداتهم ومعاييرهم الأخلاقية عليَّ. لماذا؟ لأن الآخرين يفتقرون إلى معرفة مشاعري وأهدافي وقيمي معرفة مُباشِرة. فإن كان ذلك قانونيًا، فلماذا تحكم علىَّ بأنني غير أخلاقي. وإن لم يكن، فربما نحتاج إلى تغيير القانون. هناك عناصر إيجابية للفردانية. تعترف هذه النظرة للحياة بالملكية والالتزام النابعين من المعتقدات المختارة بحرية. فمن الصواب الإشارة إلى مدى حريتنا الشخصية، فقط تذكر أن الحرية تنطوي أيضًا على مسؤولية. ومع ذلك، هناك قليل من المشاكلات.

تأكد أن هدفك قابل لتمثيله من الحلم إلى أرض الواقع. حسناً، دوِّن هدفك، انقله من عقلك إلى شاشة هاتفك أو دفتر ملاحظاتك. دائماً اسأل نفسك: ما هي أهدافي الصحية؟ لربما تكون الإقلاع عن التدخين، أو اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية، أو الخضوع لكورسٍ علاجيّ. ما هي أهدافي المهنية؟ ربما تكون ترقية في وظيفتك الحالية، أوتغيير طبيعة عملك أو مكانه. من قدوتي في الحياة؟ يمكنك أن تحذو حذو الأشخاص الناجحين في الحياة ، ليس من الضروري أن يكونوا علماء أو مخترعين أو عباقرة، لربما بعض المقربين أو الأصدقاء الذين ترى فيهم شخصيات ناجحة والذين يثيرون فضولك دوماً. قل لنفسك دائماً، لمَ أنا معجبٌ بهم إلى هذا الحدّ؟ لماذا أحترمهم بشدّة؟ كيف لي أن أستلهم منهم؟ كن سيّد وقتك، وابتعد عن المحبطين الذين يقفون عائقاً في وجه أحلامك والذين يحاولون دوماً التقليل من عزيمتك. اقضِ وقتك مع من يملؤونك سعادةً وتفاؤلاً ونشاطاً. ما هي أهم الأشياء التي قمتُ بها في حياتي؟ لا تستخفّ بنفسك، وفكّر مليًّا في تجاربك السابقة، فذلك سيمنحك ثقةً كبيرة، و سيعطيك جرعةً من الطاقة. ما عدد الاختبارات الحياتية التي قمت بها وتجاوزتها؟ ماهي العقبات التي تغلّبت عليها في حياتك؟ تعلّم من تجاربك دوماً، ناجحة كانت أم مخفقة.