تركي بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود

[1] المهنة [ عدل] بدأ عبد العزيز بن تركي بن طلال آل سعود مسيرته المهنية في سيتي غروب في لوس أنجلوس ، ثم عمل في شركة إنشاءات في الصين ، قام بشراءها لاحقًا ونقلها إلى السعودية. وهو أيضًا رئيس مجلس إدارة الشركة الحادية عشرة القابضة ، وهي مجموعة متنوعة مقرها السعودية ، ونائب رئيس مجموعة سمانته ومقرها الرياض ، المملكة العربية السعودية. [2] يقضي عبد العزيز بن تركي بن طلال جزءًا كبيرًا من وقته في إشراك الطلاب الملتحقين بالجامعة في مناقشات وندوات حول ريادة الأعمال والأعمال الدولية في المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة. [3] في عام 2015، ألقى الأمير عبد العزيز حديثًا عن «النمو في الخليج وريادة الأعمال» في كلية لندن للاقتصاد. حضر الحوار المحاضر السابق لعبد العزيز سيزار بيلوسو، الذي كان أول شخص يلهمه ليصبح متحدثًا ضيفًا. السخاء [ عدل] في 15 مايو 2015، بدعم من أحد المشرفين الأكاديميين السابقين له، وهو محاضر أول سيزار أوغستو بيلوسو، [4] قدم عبد العزيز بن تركي بن طلال مساعدة مالية لإنشاء برنامج للمنح الدراسية السنوية لخمسة طلاب دراسات عليا بدوام كامل أو ماجستير في إدارة الأعمال في حرم جامعة كوفنتري بلندن.

  1. تركي بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود

تركي بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود

اقرأ أيضاً مفهوم الديمقراطية ومعناها تعريف المدرسة الأمير تركي الثاني بن عبد العزيز الأمير السعودي تركي الثاني بن عبدالعزيز آل سعود، ولد في الرياض في عام 1932، وتوفي في 11 من شهر تشرين الثاني في عام 2016، وهو الابن 21 من أبناء الملك عبد العزيز الذكور ملك المملكة العربية السعودية، والدته الأميرة حصة بنت أحمد بن محمد السديري، سُمي الأمير تركي الثاني بهذا الاسم نسبة لأخيه المتوفي الأمير تركي، وهو الابن الأكبر من أبناء الملك عبد العزيز آل سعود والذي توفي في عام 1918، وتولى العديد من المناصب خلال حياته، وقضى فترة طويلة من حياته في مصر. [١] نشأة الأمير تركي الثاني بن عبد العزيز وتعليمه تلقى الأمير تركي الثاني تعليمه في مدرسة الأمراء التي أنشأها الملك عبد العزيز لأبنائه والتي تم افتتاحها في عام 1356هـ، والقائم على إدارتها نخبة من العلماء والمثقفين، مثل؛ عبد الله عبد الغني الخياط، وأحمد الكاظمي، والشيخ صالح الخزامي، وغيرهم من الذين عينهم الملك لتعليم أبنائه، وقد التحق بالمدرسة منذ افتتاحها. [٢] المناصب التي تولاها الأمير تركي الثاني بن عبد العزيز ولي الأمير تركي حكم مدينة الرياض نيابةً عن الأمير سلمان بن عبد العزيز، وذلك لسفره مع الملك عبد العزيز آل سعود إلى لبنان في عام 1957م، ومن ثم تولى منصب نائب وزير الدفاع والطيران في عام 1969م خلال عهد الملك فيصل وحتى نهاية عهد الملك خالد حتى استقال من منصبه في عام 1983م، ومن ثم غادر المملكة العربية السعودية وانتقل للعيش في مصر مع عائلته حتى عام 2010م.

كما اكتسب الأمير تركي مهارة ركوب الخيل والإبل منذ الصغر، وكان له اسطبل يُعد من أميز اسطبلات الخيل. [1] وكله الملك عبد العزيز وهو في مقتبل عمره عدداً من الحملات الأمنية والوقائع الحربية، وقسمت حياته العسكرية لعدة أقسام: معارك حضرها ولم يشارك فيها، إذ كان صغير السن، لا يسمح له سنه بالقتال، وكان الغرض من حضوره اكتساب الخبرة والمعرفة. معارك شارك فيها مقاتلاً ضمن جنود الملك عبد العزيز. معارك وحملات تولى قيادتها بنفسه. [1] ومن أهم المعارك التي شارك فيها: معركة هدية عام 1328هـ (1910م)، وحملة قرب آبار عضيب المكحول، وكذلك غارة الحمرا التي وقعت في عام 1329هـ (1910م)، وكذلك ضم الأحساء، وتعد من المعارك الحاسمة التي شارك فيها عام 1330هـ (1913هـ). كما شارك في معركة جراب عام 1333هـ (1915م)، ومعركة كنزان في العام نفسه، كما قام بالعديد من الحملات في النصف الأول من عام 1334هـ (1916م). [1] توفي عام 1337 هـ الموافق عام 1919 بالوافدة الإسبانيولية التي حصدت الكثير من أهالي نجد. ورغم محاولة الملك عبد العزيز إلى الاستعانة بالأطباء من الأقطار المجاورة إلا أن استفحال المرض وانتشاره كان أكبر. [1] كما توفي معه أخيه الأمير فهد الأول وزوجة والده الأميرة الجوهرة بنت مساعد بن جلوي آل سعود، وعرفت تلك السنة بسنة الرحمة لكثرة الوفيات فيها.