أما الناقدة ماجدة خيرالله، فقالت لـ«الدستور»، إن بداية المواسم الدرامية الرمضانية كانت فى الإذاعة، ثم انتقلت إلى القناتين الأولى والثانية بالتليفزيون المصرى «كان التليفزيون يعرض مسلسلًا دينيًا وآخر اجتماعيًا». وأضافت «ماجدة»: «فنانون كثر صنعوا جماهيرية كبيرة بسبب المواسم الدرامية الرمضانية.. وكان أى فنان يسطع نجمه فى الموسم الرمضانى فى الإذاعة أو التليفزيون، يطالب بزيادة أجره فيما بعد». لا تسبوا الدهر فأنا الدهر. وتابعت: «ثم ظهرت الإعلانات.. كان من الطبيعى أن تفكر الشركات فى استغلال هذا الإقبال الجماهيرى الكبير على المتابعة، لعرض منتجاتها على شاشة التليفزيون المصرى، وبعد تزايد عدد القنوات فى بداية فترة التسعينيات، زاد عدد المسلسلات، وبدأت الدول العربية فى تقليد مصر.. ظهر المسلسل السورى واللبنانى والخليجى». وأكدت أن هناك عددًا كبيرًا من المخرجين كان لهم الفضل فى صناعة هذا الإنجاز، مثل يحيى العلمى وإسماعيل عبدالحافظ ومجدى أبوعميرة ومحمد فاضل. وسرد عمرو الليثى، فى كتابه «حكايات الليثى»، أن والده ممدوح الليثى، مؤسس قطاع الإنتاج، كان يراعى، عند وضع الخريطة البرامجية لشهر رمضان، إرضاء جميع الأذواق لجميع الفئات والأعمار، فقدم المسلسل الدينى «عمر بن عبدالعزيز»، للمؤلف عبدالسلام أمين والمخرج أحمد توفيق، وقدم «رأفت الهجان» ليحث على الوطنية، وقدم «ليالى الحلمية» «ونصف ربيع الآخر» وغيرها من المسلسلات التى تناقش العلاقات الأسرية.
أيُّها الأحبَّةُ.. شابٌ في عُنفوانِ شبابِه، ولكنَّه كانَ مريضاً أياماً أو شُهوراً أو سِنيناً، وشابٌ آخرُ كانَ صحيحاً لا يشتكي من عِلَّةٍ ولا مَرضٍ، عاشوا حِيناً من الدَّهرِ ثُمَّ ماتَ الاثنانِ في يومٍ واحدٍ؟. انتهتْ المُهلةُ، وقُضيَ العُمرُ، وانتقلا إلى دارٍ جديدةٍ، لا عملَ فيها ولا إنابةَ، وإنما هي العقوبةُ والإثابةُ. السُّؤالُ: من تتوقعونَ فيمَ يَظهرُ أنَّه كانَ أكثرَ استعداداً للِقاءِ اللهِ تعالى؟، ومن يا تُرى فيما يبدو قد تطهَّرَ من الذنوبِ والخطايا، قبلَ مواجهةِ سِهامِ المنايا؟، فهل تأملنا في هذه الفائدةِ العظيمةِ من فوائدِ المرضِ؟.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغالي ليس نظام تكافلي بل نظام تجاري وأنا أعرف التأمين جيداً ولا أحتاج شرح منك ولم أتحايل مع التأمين مع أنه والله أن أحد الزملاء قال لي أعرف لك محل يعطيك إياها فلوس قلت لا أما أخذها نظارات ولا لا أريدها ما حصل يا سيد الفاهمين ويا من أتهمتني بالإستغلال أنهم قالوا لي خذ نظارة طبية ونقلبها لك طبيه شمسيه أنا قلت أبغى نظارة شمسيه عادية أو شمسيه طبيه أي تكون نظارة شمسية لكن على مقياس نظري هل فهمت أم أعيد الشرح من جديد فأنا أعرف الحلال من الحرام لا أحتاج منك فتوى بارك الله فيك ياشين المكابرة الفلسفة في رمضان. التأمين عملية موثقة بعقد بين طرفين قائم على فكرة "التكافل الإسلامية "يحصل بها المؤمن على عوضا ماليا في حالة تحقق خطر معين او وقوعه وانت دون خطر ودون اي مشكلة تدريد ان تتحايل على الوثيقة والعقد لإستغلال التأمين. السؤال الذي تطرحه على نفسك لو كل مواطن مشترك في التأمين حاول يستغل التأمين كما تحاول انت ان تفعل أخبرنا يفارس عصرك من اين ستربح شركات التأمين وتستمر في خدمتها التي يحتاجها الكثير ؟ حاول التخلص من المكابرة
بوضوح أكثر، فالعدسات الزجاجية بشكل واضح تعني أن نظارتك على الأرجح أصلية، لكن العدسات الغير زجاجية لا تعني بالضرورة أن النظارات غير أصلية.
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
صحافة الجديد - قبل ساعة و 15 دقيقة | 20 قراءة - الأكثر زيارة