اجر الصلاة في مسجد قباء: حكم حلق اللحية ابن عثيمين

2. و منها ما ورد عن أسيد بن ظهير و هذا الحديث أخرجه عدد من الأئمة: * أخرجه ابن ماجه (1411) من طريق أبي أسامة عن عبد الحميد بن جعفر عن أبي الأبرد موسى بن ظهير عن أسيد بن ظهير عن النبي صلى الله عليه و سلم قال (( صلاة في مسجد قباء كعمرة)) و أخرجه الحاكم في المستدرك (1792) و قال: هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه... ، و أخرجه البيهقي في السنن الصغرى (1776- ط. قلعجي) ، و في الكبرى (10295) ، و أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (4190-4191) ، و أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (7610) ، و أخرجه أبو يعلى في مسنده (7172) و قال حسين الداراني: إسناده جيد ، و أخرجه الضياء في المختارة (1472) ، و أخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد و المثاني {(4/43) ط. الصلاة في مسجد قباء - إسلام ويب - مركز الفتوى. باسم الجوابرة} ، و أخرجه الطبراني في الكبير (570 - ط. حمدي السلفي) ، و أخرجه الترمذي (324) ، و فيه (( الصلاة في مسجد قباء كعمرة)) وقال: حديث حسن غريب و لا نعرف لأسيد بن ظهير شيء يصح غير هذا الحديث... ، و أخرجه البغوي في شرح السنة (459) ، و أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (2/47 – ط. السيد الندوي) و فيه (( من أتى مسجد قباء فصلى فيه كانت كعمرة)) ، و عند ابن سعد (1/245- ط.

  1. أجر الصلاة في مسجد قباء - اكيو
  2. الصلاة في مسجد قباء - إسلام ويب - مركز الفتوى
  3. ما هو فضل الصلاة في مسجد قباء - أجيب
  4. ما حكم حلق اللحية؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
  5. كتب Shaving a newborns hair - مكتبة نور
  6. الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حكم حلق اللحية
  7. شبكة الألوكة

أجر الصلاة في مسجد قباء - اكيو

2010-02-16, 03:08 PM #1 تخريج حديث (فضل الصلاة في مسجد قباء)-منقول- وتعليقات عليه أنقل لكم حديثا أخرجه الأخ أبو الحسن القاسم وفقه الله (من ملتقى أهل الحديث) قال مانصه بسم الله الرحمن الرحيم جاء في فضل الصلاة في مسجد قباء أحاديث يمكن أن تقسم إلى أقسام * القسم الأول: أحاديث تدل على أن مطلق الصلاة في مسجد قباء يترتب عليه أجر عمرة: 1. منها ما ورد عن سهل بن حنيف و هذا الحديث أخرجه عدد من الأئمة: أ*. أخرج الإمام أحمد ( 15981) من طريق مجمع بن يعقوب عن محمد بن سليمان الكرماني عن أبي أمامة بن سهل عن أبيه سهل بن حنيف عن النبي صلى الله عليه و سلم قال (( من خرج حتى يأتي هذا المسجد مسجد قباء فيصلي كان كعدل عمرة)) و أخرجه الحاكم في المستدرك (4279) و قال: هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه ووافقه الذهبي ، و أخرجه النسائي في الصغرى (700) و الكبرى (1/258 ط. ما هو فضل الصلاة في مسجد قباء - أجيب. دار الكتب العلمية) و فيه (( كان له عدل عمرة)) ، و أخرجه الطبراني (5558) و فيه (( كانت كعدل عمرة)) ، و أخرجه وكيع في الزهد (392) من طريق موسى بن عبيدة ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و لفظه (( من أتى مسجد قباء فصلى فيه ركعتين أو أربعا كانت له كعمرة)) و هذا الإسناد ضعيف فيه موسى بن عبيدة الربذي ضعيف و لإرساله.

الصلاة في مسجد قباء - إسلام ويب - مركز الفتوى

تاريخ النشر: الثلاثاء 16 شوال 1427 هـ - 7-11-2006 م التقييم: رقم الفتوى: 78401 42487 0 247 السؤال ورد في السنة من صلى في قباء كان له أجر عمرة هل هذا يختص بالفريضة أم حتى النافلة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ثبت في الحديث المتفق عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يزور مسجد قباء ويصلي فيه ، وفي رواية فيصلي فيه ركعتين. قال النووي في المجموع: ( فرع) يستحب استحبابا متأكدا أن تأتي مسجد قباء وهو في يوم السبت آكد ناويا التقرب بزيارته والصلاة فيه لحديث ابن عمر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي مسجد قباء راكبا وماشيا فيصلي فيه ركعتين. وفي رواية: أنه صلى الله عليه وسلم صلى فيه ركعتين. أجر الصلاة في مسجد قباء - اكيو. رواه البخاري ومسلم ، وعن أسيد بن الحضير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة في مسجد قباء كعمرة. رواه الترمذي وغيره ، قال الترمذي: هو حديث حسن صحيح. انتهى. وفي سنن ابن ماجه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة كان له كأجر عمرة. قال الشيخ الألباني: صحيح ، وفي المصنف لابن أبي شيبة عن سهل بن حنيف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من توضأ فأحسن الوضوء ثم جاء مسجد قباء فركع فيه أربع ركعات كان ذلك كعدل عمرة.

ما هو فضل الصلاة في مسجد قباء - أجيب

والله أعلم.

وعليه فمن أتى مسجد قباء وصلى فيه ركعتين أو أكثر كتب له ثواب عمرة سواء كانت صلاته فريضة أو نافلة كما هو ظاهر هذه الأحاديث. وللمزيد راجع الفتوى رقم: 71452. والله أعلم.

وَصَحَّ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبَي وَقَّاصٍ: لَأَنْ أُصَلِّيَ فِي مَسْجِدِ قُبَاءٍ رَكْعَتَيْنِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ آتِيَ بَيْتَ الْمَقْدِسِ مَرَّتَيْنِ، لَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي قُبَاءٍ لَضَرَبُوا إِلَيْهِ أَكْبَادَ الْإِبِلِ. انتهى من المرقاة. وقال في تحفة الأحوذي في شرح حديث: الصلاة في قباء كعمرة: أي الصلاة الواحدة فيه يعدل ثوابها ثواب عمرة. انتهى. وهذا عام في الفرض والنفل، بل إذا ثبت هذا في النفل فهو في الفرض أولى كما مر. وأما الاشتغال بصلاة النافلة حتى تحين الصلاة فهذا أمر حسن ولا شك، فإن الصلاة خير موضوع، فمن فعل الرواتب وأكثر من التنفل بالصلاة في غير أوقات النهي فهو على خير عظيم، وإن رأى أن يشتغل بغير الصلاة من الذكر والدعاء وقراءة القرآن فلا بأس بذلك وبخاصة إذا كان هذا أنفع لقلبه. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: ثم إن رأى أن الأنفع له أن يستمر في الصلاة حتى يحضر الإمام فليفعل، وإن رأى من نفسه مللاً وأن الأنفع له أن يجلس ويقرأ القرآن فليفعل، لأن القراءة خيرٌ والصلاة خير، والمقصود بالأعمال الصالحة هو صلاح القلب، فما كان أصلح للقلب وأنفع وأوفق للشرع فهو أفضل. انتهى ، ولمزيد فائدة راجع الفتوى رقم: 41914.

من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم وفقه الله، آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بعده: كتابكم المؤرخ 4 / 8 / 1395هـ وصل وصلكم الله بهداه، وما تضمنه من الأسئلة كان معلومًا، وهذا نصها وجوابها: الأول: ما حكم حلق اللحية في حق العسكري الذي يؤمر بذلك؟ وما حكم من قال في حق المحلوق أنه مخنث؟ والجواب: حلق اللحية لا يجوز وهكذا قصها؛ لقول النبي ﷺ: قصوا الشوارب وأعفوا اللحى خالفوا المشركين وقوله عليه الصلاة والسلام: جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس ، والواجب على المسلم طاعة الرسول ﷺ في كل شيء؛ لقول الله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ الآية [النساء:59]. وأولي الأمر هم: الأمراء والعلماء، والواجب طاعتهم فيما يأمرون به ما لم يخالف الشرع، فإذا خالف الشرع ما أمروا به لم تجب طاعتهم في ذلك الشيء؛ لقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف وقوله عليه الصلاة والسلام: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وحكومتنا بحمد الله لا تأمر الجندي ولا غيره بحلق اللحية، وإنما يقع ذلك من بعض المسئولين وغيرهم، فلا يجوز أن يطاعوا في ذلك، والواجب أن يخاطبوا بالتي هي أحسن، وأن يوضح لهم أن طاعة الله ورسوله مقدمة على طاعة غيرهما.

ما حكم حلق اللحية؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام

هل يجوز الحلاقة في نهار رمضان ابن باز، تعتبر الافعال والاقوال في رمضان موضع حساب للانسان الصائم والذي من خلاله يعرف ما هو الحلال وما الجائز، وهل يجوز قص الشعر للصائم من الاشتراطات الشرعية التي يجب على كل مسلم معرفتها، والمسلم شديد القلق على سلامة صيامه فيسعى إلى كل ما يتعلق بالضوابط الصيام، بما في ذلك ضوابط الحلق وقص الشعر، وبيان حكم الحلاقة في نهار رمضان للصائم. هل يجوز الحلاقة في نهار رمضان ابن باز يجوز حلق الشعر في نهار رمضان أو لغيره من الأمور غير المحرمة، وإذا قص الرجل شعره في نهار رمضان فلا يضره ولا يفسد صيامه، اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإصدار وجاء في فتاوى للشيخ عبد الله بن باز "حلق الشعر، وقص الأظفار، ونتف الإبطين، وحلق العانة، فلا يفطر شيء من ذلك". حكم إزالة شعر الإبط والعانة في رمضان من ضوابط وجواز الحلاقة في نهار رمضان إزالة شعر الإبط والعانة في نهار رمضان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال خمس من الفطرة الختان، والتصفيف، وقص الشارب، وقص الأظفار، ونتف الجفون، والاستدلال المذكور أعلاه حلق العانة بالموسى، ويسن أن يفعل ذلك أسبوعيا ولو، في رمضان لا بأس به والله أعلم.

كتب Shaving A Newborns Hair - مكتبة نور

وانظر الفتويين: 263 ، 14055. والله أعلم.

الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حكم حلق اللحية

• والذين قالوا بأن هذا الشي لا بأس به؛ لأن إعفاء اللحية سنة، يقولون: فعل النبي صلى الله عليه وسلم، والأمر يحمل على الاستحباب لا على الوجوب. شبكة الألوكة. • والتحقيق في هذه المسألة على ما يلي: اولاً: أن العلماء قاطبة مجمعون على أن إعفاء اللحية من حيث الأصل سنة ثابتة، يستحب فعلها. ثانيا: ذكر ابن حزم رحمه الله الإجماع عن الائمه أنه لا يجوز حلق اللحية حلق تاماً، وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن إعفاء اللحية من الفوارق بين المرأة والرجل اذا بلغت المرأة وبلغ الرجل فيما يظهر للناس. وقال الإمام النووي رحمه الله في شرح المسلم:" والرأي المعتمد والذي عليه الأدلة عدم التعرض للحية لا من طولها ولا من عرضها، وتركها على حالها"، وقال في موضع آخر:" واللحية زينة الرجال، ومن تمام الخلق، وبها ميز الله الرجال والنساء، ومن علامات الكمال". وذكر ابن القيم رحمه الله في التبيان في أقسام القرآن ما نصه:" وأما شعر اللحية ففيه منافع منها: الزينة، والوقار، والهيبة"، وقال في موضع آخر:" ثم تأمل اذا بلغ الرجل والمرأة اشتركا في نبات العانة، وشعر الإبط، ثم ينفرد الرجل عن المرأة باللحية، فإن الله عز وجل جعل الرجل قيماً على المرأة، فميزه عليها بما له من المهابة، والعقل، والوقار، و منعت المرأة من ذلك؛ لكمال الاستمتاع بها لتبقى نظارة وجهها وحسنها لا يشينه الشعر".

شبكة الألوكة

وقال الشيخ الامين الشنقيطي رحمه الله: "إن اطلاق وارخاء اللحاء سنة من سنن الانبياء عليهم السلام وسمة من سمات العرب، وهي من أعظم الفوارق الحسية بين الرجل والمرأة، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم كث اللحية، عظيم اللحية، وهو من أجمل الخلق وأحسنهم صورة". وقال الشيخ ابن باز رحمه الله في فتاوي اللجنة الدائمة للإفتاء:" لا يجوز حلق اللحية، ولا الأخذ منها، والأدلة على ذلك كثيرة". وقال الألباني رحمه الله: "ومما لا شك فيه عند من سلمت فطرته وحسنت طويته، وكان محباً لله ورسوله أن يدرك من الأدلة السابقة وجوب اعفاء اللحية، وحرمة حلقها والأخذ منها دون القبضة". وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "حلق اللحية محرم؛ لأنه معصيه لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " اعفوا اللحى، وحفوا الشوارب"؛ ولأنه خروج عن هدي المرسلين الى هدي المجوس والمشركين". وقد وجه سؤال إلى اللجنة الدائمة للإفتاء، ونصه:" رجل حالق لحيته خطب في جامع هل ترون أن نصلي وراءه". فأجابت اللجنة: "حلق اللحية حرام، والإصرار على حلقها من الكبائر، ويجب نصح حالقها والإنكار عليه، فإن كان إماما في مسجد ولم ينتصح وجب عزله... ".

• لذلك فالذي يظهر لي والله تعالى اعلم من هذا العرض المختصر ما يلي: أن حلق اللحية معناه: إزالة الشعر إزالة تامة بالموس، وأما اذا كان دون الحلق التام فيقال بأنه قص منها او قصر منها، مثل ما يقال في الرأس، كما قال عز وجل: ((محلقين رؤوسكم ومقصرين)). • فالحالة الأولى: حلق اللحية حلقاً تاماً، فالذي يظهر والله تعالى أعلم يكاد الاجماع ينطبق على أنه لا يجوز، وهو الذي تعضده الأدلة، سواء الأدلة الآمرة بإعفاء اللحية، أو الأدلة التي ورد فيها أن ذلك من التشبه بالمجوس، والتشبه بالكفار لا يجوز. • الحالة الثانية: أن يقص ما زاد عن القبضة، فالخلاف في ذلك أخف؛ لثبوت ذلك عن بعض الصحابة رضي الله عنهم كعبد الله بن عمر، وإن كان البعض يقول هذا اجتهاد منه رضي الله عنه وأرضاه، ولكن ما دام أن له سلفا في ذلك فالأمر أهون بشرط أن يكون كما ذكر عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن يقص ما زاد عن القبضة. • الحالة الثالثة: أن يكون القص أكثر مما يزيد عن القبضة، كما هو معروف الآن، وسائر في أغلب الملتحين، وبعضهم ممن ينتسب للعلم والقران والإمامة فيقص ما زاد عن القبضة وزيادة، بل إن بعضهم تجاوز ذلك بكثير، وتكون لحيته خفيفة جدا جدا، فهذا الذي يظهر والله تعالى أعلم أنه وقع في الحرام.